الصفحه ١٢٢ :
بِالبَطَلْ
وهذا هو عبيد الله بن الحرّ الجعفي الذي
التقى به الحسين (عليه السّلام) في قصر مقاتل. ذكر
الصفحه ١٥٤ :
الدينوري ، وهو من
علماء الجغرافية : أنّها بمقدار غلوة من منزل الحسين (عليه السّلام). ونحن نضمّ
الصفحه ٦ :
منه بأنّ ذلك لا يتمّ
له إلاّ بعد خروج الحسين (عليه السّلام) ، فلقي الحسين (عليه السّلام) وقال له
الصفحه ٨ :
الصيداوي (١)
، وعبد الله وعبد الرحمن ابني شداد الأرحبي ، وعمارة بن عبد الله السلولي إلى
الحسين
الصفحه ٤٨ : ، وبئران يُعرفان بالحرشى ، وبئران يُعرفان برماح ، وبئر تُعرف
بالضربة ، وحسى وطوى يُعرف بالصيري ، وبئر بحضرة
الصفحه ٩٦ : راياتهم أجنحة الطير ، فاستبقنا إلى ذي حسم فسبقناهم إليه ، وأمر الحسين (عليه
السّلام) بأبنيته فضُربت ، وجا
الصفحه ١٠٤ :
__________________
حتّى أتى مكّة وصحب
الحسين (عليه السّلام). روى الضحّاك بن قيس المشرقي ، قال : وكان برير قد بايع
الحسين
الصفحه ١١ :
الأثير والطبري : إنّ عبد الله بن عباس أتى الحسين (عليه السّلام) ، وقال : قد
أُرجف الناس أنّك سائر إلى
الصفحه ١٢ : متوجّهين إلى منى عند الظهر. قالا : فطاف الحسين بالبيت وبين
الصفا والمروة ، وقصّ شعره وحلّ من عمرته ، ثمّ
الصفحه ١٠٩ : ، وهي معروفة إلى اليوم عند أهل تلك النواحي. فالحسين
(عليه السّلام) مرّ على عذيب الهجانات لا على عذيب
الصفحه ١٥٥ : : موضع قبر الحسين (عليه السّلام) ، وقد حار الماء حوله
في عهد المتوكّل العباسي سنة ٢٣٦ هـ. ويذكرون أنّه
الصفحه ١ : )
سارَ الحسينُ تاركاً أمّ القرى
ينحو العراقَ بميامين الورى
سار : فعل ماضي ، أي
الصفحه ٩ : إلى
الحسين (عليه السّلام) مع رسول استأجره من أهل ذلك الماء يخبره خبره ، وما لاقى من
الجهد ، ويستعفيه
الصفحه ١٩ :
* * *
وقد أتى بسَيره منازلاً
حصباؤها قد فاخرت شُهبَ السما
قلت : أتى الحسين (عليه
الصفحه ٦٥ : مربّعة. قال الخوارزمي (١)
: ولمّا نزل الحسين (عليه السّلام) الخزيميّة أقام بها يوماً وليلة ، فلمّا أصبح