الصفحه ٧٧ :
أنوشروان بعث إليهم ناساً من بكر بن وائل مع الفرس فهزموا أياداً ونفوهم إلى قرية
يُقال لها : الحرجية ، بينها
الصفحه ١٩٢ : الله ، مَنْ
هؤلاء الذين أُمرنا بمودتهم؟ قال (صلّى الله عليه وآله) : «علي وفاطمة وولدهما». وفي
شواهد
الصفحه ١٠٨ :
تَغَزَّلتُ مِن غَزلانِهِ
بِالحَقائِقِ
فَدَيتُكَ رَبعاً قَد تَرَحَّلَ آلَهُ
بِكُلِّ
الصفحه ٢٠٤ :
الخمر ، وكان مولعاً
بالقرود والفهود ، حتّى أباح مدينة الرسول ، وكانت هناك من المنكرات ما يندى لها
الصفحه ١٧١ :
وجشّمها نحو العراقِ تحفّهُ
مصاليتُ حربٍ من ذؤابةِ هاشمِ
نعم ، إنّ أهل الكوفة
الصفحه ٨٢ : والمنازل
التي من بغداد إلى مكّة من آثار زبيدة ابنة أبي جعفر ابن المنصور ، زوج هارون
الرشيد وابنة عمّه
الصفحه ٨٦ : الذي خلّصك من هذا
الطاغية. فقال : «يا أبا خالد ، إنّ لهم إليّ عودة لا أتخلّص منها». وفي المخطوط :
حدّث
الصفحه ٦٩ :
مَنْ يضيفها إلى زرود
، فيقول : شامات زرود ، وهي التي ذكرها عمر بن كلثوم في معلّقته حين قال
الصفحه ١٤٦ : دمائهم». ثمّ مضى إلى ساباط. فهذه الأحاديث وهذه الأخبار تروي عن جدّه وعن
أبيه من قبل أن يأتي إلى العراق
الصفحه ١٦٩ : شيعتنا وجلّ رواتُنا
ومنارنا الوضاءُ في كوفانِ
قدماً سبقتَ إلى الهجا وهجوتَ مَنْ
الصفحه ٦٤ : موضع يُعرف بالقصر العتيق كان أبو جعفر المنصور بناه ، وفيه
بركة مربّعة يكون تسعين ذراعاً إلى خمس وأربعين
الصفحه ٩١ : البلخي كرامة من
الإمام موسى بن جعفر (عليه السّلام) ، كما ذكرها صاحب مطالب السؤول (٢)
، قال : عن هشام بن
الصفحه ١٤٨ :
الليل قد غشيكم
فاتّخذوه جملاً ، وليأخذ كلّ رجل منكم بيد رجل من أهل بيتي ، فجزاكم الله جميعاً
خيراً
الصفحه ٧١ : بحبس الأمير. وبقي هاني عنده إلى أن قبض
على مسلم فقتلهما معاً ؛ أمّا مسلم فقد قتله بكير ورمى بجسده من
الصفحه ١٥٥ : هذه المشاهد ، وكان الأمر بذلك من المتوكّل سنة ٢٣٦. وفيها أمر (الديزج)
بالمسير إلى قبر الحسين (رضي الله