الصفحه ٢٠ : عبد الله بن جعفر إلى عمرو بن سعيد بن العاص فكلّمه ، وقال
: اكتب إلى الحسين (عليه السّلام) كتاباً تجعل
الصفحه ٢٤٦ : .
محمدحسين آل كاشف الغطاء ـ ١٤٩.
محمد بن يوسف الجعفري ـ ٣١.
محمد بن الحنفية ـ ٤ ، ٧٣ ، ١٢٥
الصفحه ١٠٤ : تضرّه شيئاً ، وضرب برير يزيد ضربة قدّت
المغفر وبلغت إلى الدماغ ، فخرّ كأنّما هوى من حالق ، وإنّ سيف برير
الصفحه ١٢٩ : (بـ آل بهية) ، والعماديون يتصرّفون ببعض العقر ، وإن ابتزّ
بعض ذوي السلطة قسماً منها. وعقر بابل ينسب إليها
الصفحه ٢٥٩ :
السيرة
ابن
هشام
مصر
مرآة
الحرمين
ابراهيم
رفعت باشا
مصر
الصفحه ١٣٩ :
يزيدُ بالطفِّ من ابنِ فاطمِ
وها إلى اليومِ الظّبا خاضبةٌ
من دمهم مناسرَ
الصفحه ٧٥ : ، والمهبط إليه بأدراج كثيرة
من ثلاث جهات ، وكان فيه من ماء المطر ما عمّ جميع المحلّة ، ووصل إلى هذا الموضع
الصفحه ١٢٤ :
بدني فقد مَنَّ الله عليَّ بالعافية. قال له ابن زياد. كذبت ، ولكنّك كنت مع
عدوّنا. قال : لو كنت مع عدوك
الصفحه ٤٧ : حاضرِ
إلى قوله :
فدى لعينيكِ عيونَ المها
من رملِ نجرانٍ إلى حاجرِ
الصفحه ٢٣٤ :
٦١
، ٦٩ ، ٨٢ ، ٨٣ ، ٨٧ ، ٨٩ ، ٩٣.
ابن سيرين ـ ١٧٨.
ابن جرير ـ ٨ ، ١١١
الصفحه ١٦٣ : من ركوب دنيةٍ
وليس بعيشٍ عيشُ مَنْ ركبَ الذلا
وللمغفور له السيّد حيدر الحلّي
الصفحه ٥ : الحسين بالحجاز ، ولا أحبّ
إليه من خروجه إلى العراق ؛ طمعاً في الوثوب بالحجاز ، وعلماً
الصفحه ٢٨ : ذكره الفقهاء في مناسكهم من ذات عرق. وهو الذي ذكره الشافعي
(ره) فقال : لو أهلّوا من العقيق كان أحبّ إليّ
الصفحه ١٥٠ :
يتضاحكونَ إلى المنونِ كأنّ في
راحاتِها قد أترعت راحاتُها
وترى
الصفحه ٣٨ : ؛ فيوشك أن يخرج منها نار تضيء أعناق الإبل منها
ببصرى» (٢).
قال الهمداني : ومن أفيعية إلى حرّة بني سليم ستة