الصفحه ٦ : (١)
، وعلموا امتناع الحسين من بيعة يزيد ونزوله مكّة. قال أرباب السير : اجتمعت
الشيعة في منزل سليمان بن صرد
الصفحه ٢٠١ : على الخشباتِ
أعظماً تكرهُ النبي وأهل ال
بيتِ والطيبينَ والطيباتِ
الصفحه ٢٠٣ : شعبة صبراً
إلى غير ذلك من أعماله. وخلفه يزيد نغله قتل الذرية الطاهرة وفي طليعتها سيّد شباب
أهل الجنّة
الصفحه ٢٥١ : ـ ١١٧.
المرتضى ـ ١١٥ ، ١٢٥.
الطبراني ـ ٢١٥.
المرتضى (ع) ـ ١٨٣.
الطبرسي
الصفحه ٣٥ : وآله) المرور بينهما ، فسار ذات
اليمين. قال المقدسي (٢)
: من غمرة إلى مسلح ثمانية عشرة ميلاً (٣).
ومثله
الصفحه ٦٠ : ست ليال ، وليس من دون فيد طريق إلى الشام. وبتلك
المواضيع رمال لا تسلك حتّى تنتهي إلى زبالة. والعقبة
الصفحه ٨٥ : إلى خراسان
إلى المأمون ، فلمّا وصلوا بهذا الحال زبالة خرجت عليهم بنو نبهان فاستنقذوهم منه
بعد حرب
الصفحه ١١٢ :
لكن ابن تيمية قال في
أوّل ج٣ من كتاب منهاج السنّة النبويّة ص٤ : أمّا حديث الكساء فهو صحيح ، وروى
الصفحه ١٣٦ :
النواويس :
عند النواويس أجسادٌ موزّعةٌ
من آلِ يس في صالٍ من البيدِ
الصفحه ١٥٦ : (عليه السّلام) ولا تخطّته ، فقال لنا محمد بن جعفر : كان عمّي عمر بن فرج
شديد الانحراف عن آل رسول الله
الصفحه ٣١ :
قطاع لآل الزبير ، ولمحمد بن يوسف الجعفري. وعينهم تسمّى عين النبي (صلّى الله
عليه وآله). ودون ذات عرق
الصفحه ١٧٧ : جميع العرب ، والنعمان بن مقرن صاحب النبي (صلّى الله عليه
وآله) المقدّم على جميع جيوش المسلمين أيام عمر
الصفحه ١٥١ :
١٣
ـ عبد الرحمن بن عقيل (عليه السّلام).
١٦
ـ عون بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب
الصفحه ٣ : وجهين ؛ أحدهما : أنّه أراد أعظمها وأكثرها أهلاً ، والأخرى : أنّه أراد مكّة.
وقال ابن دريد : سمّيت مكّة
الصفحه ٢٣٧ : .
اياس بن قتادة ـ ١٧٥.
جرير ـ ١٩٢.
ايوب الملك ـ ١٠٧.
جعفر الصادق (ع) ـ ١٩٢