الصفحه ١٢٦ : الله بن طاهر فخرج إليهم
رسوله ، وقال : مَنْ يضف إلى هذا البيت على حروف قافيته بيتاً؟ وهو :
لم
الصفحه ١٦٨ :
وادّعى النبوّة من أهل الكوفة غير واحد
، منهم المختار بن أبي عبيد (١)
كتب إلى الأحنف بن قيس : بلغني أنّكم
الصفحه ١٣٧ : الطفِّ من آلِ هاشمٍ
أذلَّ رقابَ المسلمينَ فذلّتِ
وجا فارسُ الأشقينَ بعدُ برأسهِ
الصفحه ١٦٤ :
أقرّ على الأرضِ من ظهرها
إذا ململَ الرعبُ أقرانَها
تزيدُ
الصفحه ١٦٦ :
أجبتكم فأجيبوني».
قالوا : نعم. فمضى بهم إلى منزله ، وقال للرباب خادمته : «أخرجي ما كنت تدّخرين
الصفحه ١٢١ : : (وهذا يقضي بي مرّة أخرى إلى القول أنّ قصر المقاتل قد كان يقوم
في ما قبل الإسلام ، وفي العصر الأموي ، ثمّ
الصفحه ٢٠٧ : ، ودخل بستاناً كانت قد مضين بنات النصارى للتنزّه فيها ، فالتفتت معشوقته
إلى صاحب البستان وقالت : مَنْ هذا
الصفحه ٢١٥ :
والحقدُ حقدُ الجاهليّةِ أنّهُ
إلى الآن لم يظعن ولم يتضررِ
الصفحه ١٥٢ : ) من الرضاعة ، ورسوله إلى أهل الكوفة. مرّت ترجمته.
(٢) قيس بن مسهر
الصيداوي هذا رسول الحسين (عليه
الصفحه ٢٥٤ : ، ٢٠٨ ، ٢١١ ، ٢١٥ ، ٢١٨.
٨٣ ، ٨٨ ، ١٦٦.
الاكاسرة ـ ٨٢.
آل أبي طالب (ع) ـ ١١٥
الصفحه ١٦٧ : قوس ولا ضربوا بعصا ، ولم
يبقَ معه من يدلّه على منزل ، أو يرشده إلى طريق ؛ فلاذ بامرأة لا تعرفه فكانت
الصفحه ١٣١ :
نفوسٌ لدى النهرينِ من أرضِ كربلا
معرّسهم فيها بشطِّ فراتِ
الصفحه ١٣٥ :
مررتُ على قبرِ الحسينِ بكربلا
ففاضت عليهِ من دموعي غزيرُها
وما
الصفحه ١٤٧ : ) : مفردها مغوار ، من الرجال
الكثير الغارات. وحُمّ القضاء ، وحم الأمر (بضم الحاء) : أي قضى. وحم الله (بالفتح
الصفحه ١٨٠ : المساجد الأربعة التي تعظّم ، ولأن أُصلّي فيه
ركعتين أحبّ إليّ من أن أصلّي عشراً في غيره ، إلاّ في المسجد