الصفحه ١١٠ : ) إلى عذيب الهجانات ، فإذا هم بأربعة نفر قد
أقبلوا من الكوفة على رواحلهم يجبنون فرساً لنافع بن هلال
الصفحه ٢١٩ :
من قطر إلى قطر. وفي
السنة الثانية حارب أهل المدينة ، وقتل مَنْ كان فيها من الصحابة ، وأباحها لجيشه
الصفحه ٢٢ : أنّه على ثلاثة أميال من مكّة ، وهو أقرب أطراف
الحلّ إلى البيت. وسمّي بذلك ؛ لأنّ جبلاً عن يمينه يُقال
الصفحه ٧ :
وشيعته من المؤمنين
والمسلمين من أهل الكوفة. سلام عليك. فإنّا نحمد الله الذي لا إله إلاّ هو. أمّا
الصفحه ٧٠ : :
ولقد أحنُّ إلى زرودَ وطينتي
من غيرِ ما جُبلت عليهِ زرودُ
ويشوقني عجفُ الحجازِ
الصفحه ٩٥ :
رأيت النخل. وفي
رواية : رأيت السواد ، أي نخلة الكوفة (١).
فقال له جماعة من أصحابه : والله ، إنّ في
الصفحه ١٥٣ :
العين لشيخنا السماوي (ره).
(الغاضريات) ، أو الغاضرية : نسبة إلى
غاضرة ، وهي امرأة من بني عامر ، وهم
الصفحه ١٧٢ : إليه : أن
ابعث إليّ من تربتها. قال : فأخذنا من حواليها ووسطها وبعثنا به إليه ، فأراه
علماءه وكهنته
الصفحه ٧٩ : مَنْ يذلّهم حتّى يكونوا أذلّ من قوم سبأ إذ ملكتهم امرأة منهم ، فحكمت في
أموالهم ودمائهم». وذكر الشيخ
الصفحه ١٧٠ : ، فاختار الوفاة الكريمة على الحياة
الذميمة ، فرحم الله حسيناً وأخزى قاتله ، ولعن الله مَنْ أمر بذلك ورضي به
الصفحه ١٧ : في القرن الخامس : إنّها روضة غنّاء من طرف إلى طرف. ثمّ دوخ العرب تلك
البلاد في القرن السابع فوجدوها
الصفحه ٩٩ : . قالوا
: وكان مجيء الحرّ بن يزيد من القادسية ، وقد كان عبيد الله بن زياد بعث الحصين بن
نمير وأمره أن ينزل
الصفحه ١٣ : (صلّى الله عليه وآله) ، هذا أوّلاً. وثانياً : أنّه
جاءته المبايعات بالخلافة من جزيرة العرب ، وجا
الصفحه ١٢ : متوجّهين إلى منى عند الظهر. قالا : فطاف الحسين بالبيت وبين
الصفا والمروة ، وقصّ شعره وحلّ من عمرته ، ثمّ
الصفحه ٧٤ : الله عليه وآله) ، فقتله في طريق
الحاج عند القطقطانية (١)
، ومعه اُناس من أصحابه (٢)
، وقد نزل الثعلبية