الصفحه ١٣٤ :
رحالهم ، ومهراق دمائهم ؛ فئة من آل محمد (صلّى الله عليه وآله) يُقتلون في هذه
العرصة تبكي عليهم السما
الصفحه ٩٦ : قد جئتك تائباً إلى ربّي ممّا كان منّي ، ومواسيك بنفسي
حتّى أموت بين يديك ، أفترى ذلك توبة؟ قال : «نعم
الصفحه ١٣٠ :
، والاسم محرّف من كلمتي (كرب) بمعنى مصلّى ، أو معبد ، أو حرم ، و (أبلا) بمعنى
إله باللغة الآرامية ، أي حرم
الصفحه ٥٣ : ءُ من طفحةِ أو رجامِها
مشرفةُ الهادي إلى أعلامِها
قُحّمَ في الحبلة في أخصامِها
الصفحه ٥٢ : الماءِ من أجرامِها
قامَ إلى حمراءَ من كرامِها
__________________
(١) انظر
الصفحه ١٠٢ : الناس ، إنّ رسول
الله (صلّى الله عليه وآله) قال : مَنْ رأى سلطاناً جائراً ، مستحلاً لحرم الله ، ناكثاً
الصفحه ١١٤ : ، وجماعة
من العلويّين ينسبون كذلك إليها (٤)
كالأقساسي. قال شيخنا الأميني (٥)
: آل الأقساسي من أرفع البيوت
الصفحه ٤٣ : ء تنشفه الأرض من الرمل ، فإذا صار إلى صلابة أمسكته ، فتحفر عنه العرب
فتستخرجه. وهو علم لمواضع من بلاد
الصفحه ٥٦ : ، وهم مغوثة للحاج في مثل ذلك الموضع المنقطع. ومعيشة أهلها من ادّخار
العلوفة طول العام إلى أن يقدم الحجاج
الصفحه ٦٧ : (٢)
قال : غزا الحوفزان حتّى انتهى إلى زرود خلف جبل من جبالها ، فأغار على نعم كثير
لبني عبس فاجتازوها
الصفحه ١٠٥ : وانصرنا على القوم الظالمين». ثمّ نادى بأعلى صوته : «الرحيل الرحيل». ورحل
من موضعه المسمّى بالبيضة إلى
الصفحه ١٠١ :
فقال الحسين (عليه
السّلام) : «ما تريد؟». قال : أريد أن أنطلق بك إلى الأمير عبيد الله. قال : «إذاً
الصفحه ٢٠٨ :
فرحمته ممازحة حتّى
سكن ، فقيل لمعشوقته : هل تعرفينه؟ قالت : لا. قيل لها : هذا الخليفة. فمكّنته من
الصفحه ١٨٤ : عليه وآله) ، فلمّا أبصرهم وهم يرتعشون كالفراخ من شدّة الجوع قال (صلّى الله
عليه وآله) : «ما أشدّ ما يسو
الصفحه ٥٥ : السّلام) من توز بركبه إلى
فيد.
(فَيد) : بالفتح ثمّ السكون ودال مهملة.
قال الزجاجي : سُميت بفيد بن حام