الصفحه ١٥٤ : الدينوري (١)
: حتّى انتهى الحسين إلى نينوى ، فإذا هو براكب على نجيب مقبل من الكوفة ، فوقفوا
جميعاً ينتظرونه
الصفحه ١٠ : وآله) لحمته ، وهي
__________________
احتسب غيرك من أصحابه
، وحتى أحتسبك أنا ؛ فإنّه لو كان معي
الصفحه ٦٣ : (١)»
، تكون من البرمكية إلى الثعلبية إلى عوى ثلاثة أميال ، وفيها آبار عذبة. ومن
العوى إلى العرس خمسة أميال
الصفحه ١٤٥ :
رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) : «يُقتل الحسين على رأس ستين من مهاجري» (١).
ولقد أخبر أبوه أمير
الصفحه ٥١ : البحر لأنزفوه واستقوه.
وذكر الخوارزمي : أنّه لمّا سار الحسين (عليه السّلام) من الحاجر انتهى إلى ماء من
الصفحه ١٤٢ :
تحديده ، ولكن هناك
جهة يُطلق عليها هذا الاسم وهي ساحل الخليج الفارسي الذي يمتدّ من بلد الكويت إلى
الصفحه ٢٣ : . وهو الذي أمر رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) عبد الرحمن بن أبي بكر (رض) أن يعمر منه عائشة. وإنّما سمّي
الصفحه ١٨٦ : ؟». فقلت : لا. فقال : «اسمعها منّه». ثمّ استيقضت
فبادرت إلى دار حيص بيص ، فخرج إليّ ، فذكرت له الرؤيا
الصفحه ٢١٧ :
فأحبّ أن يعظه في رفق
، فقال : يا بُني ، ما أقدرك على أن تصير إلى حاجتك من غير تهتّك يذهب بمروءتك
الصفحه ١٤٤ : ، وجعلهم شيعاً». ثمّ قال (صلّى الله عليه وآله) : «آه
لفراخ آل محمد من خليفة مستخلف مترف ، يقتل خَلفي وخلف
الصفحه ٧٣ : جبير على الحجّاج بأنّ
الحسن والحسين (عليهما السّلام) من أولاد رسول الله (صلّى الله عليه وآله) حقيقة
الصفحه ٢٠٩ :
يستعيدها فيعيد حتّى
وصل إلى نفسه ، فقال : بحقّي عليك لما أعدتها. فأعادها ، فأخذه الطرب ووقع على
الصفحه ٢٥ : الجيد ، وفي كلّ من جهتيه الشمالية والجنوبية سلّم يوصل إلى قاعة ، ويتكوّن
من سبع درجات ، وبأعلى الجهة
الصفحه ٢٠٥ : نضارِ
أمّا الدعاةُ إلى الجنانِ فهاشمٌ
وبنو أميّةَ من دعاةِ النارِ
الصفحه ٣٧ : ، وحوانيت خربة وآبار وبركة مربعة ، وعلى ميل من الريان بركة
ومصفاة ، ومن ريان إلى السلق سبعة أميال. والسلق