الصفحه ١٩٦ : بقتله ، وإنّي لأرجو من الله أن يأخذك عاجلاً حيث قتلت عترة
نبيّه محمد (صلّى الله عليه وآله) ورضيت بذلك
الصفحه ١٢٨ : نبهان عن يسار المصعد إلى مكّة ، هذا بالحجارة ذكره
البكري (١)
قال : ثمّ يلي الجبل العقر. وذكر الدينوري
الصفحه ٢١ : النبي (صلّى الله عليه وآله) ، فقال رسول الله (صلّى الله عليه
وآله) : «إنّه لمسقي». فكان لا يُعالج أرضاً
الصفحه ٨٤ : ، منزل معروف بطريق مكّة من الكوفة. ذكر
المقدسي : من زبالة ـ وهي عامرة واسعة الماء ـ إلى الشقوق أحد وعشرون
الصفحه ١٨٢ : : «ذكر
علي الكوفة فقال : يُدفع البلاء عنها كما يُدفع عن أخبية النبي (صلّى الله عليه
وآله)». وعن ابن نباتة
الصفحه ١٣٨ : اللهِ ليست بذي نسلِ (٢)
وذكر مصعب بن الزبير الطفّ بقوله :
وإنّ الاُلى بالطفِّ من آلِ
الصفحه ٤٢ : سار
من الحجاز حتّى وقف مكانه الآن متأخماً لبلد الزبير. ونباته الذي فيه من نبات جبال
الحجاز : القطف
الصفحه ٢١٠ : منهُ حيثُ اندكَّ أركانُ
مجانقُ آلِ سفيانٍ رموهُ بها
لا كانَ سفيانُ في الدنيا
الصفحه ٢٥٥ : .
ـ ن ـ
فرعون ـ ٢١٥.
ناشرة ـ ٨٠ ، ٨١.
فزارة ـ ٤٣ ، ٤٤ ، ٤٦ ، ٨٥.
نبهان ـ ٤١ ، ٥٧ ، ٥٩ ، ٨٤
الصفحه ١٦ :
يصيّفون بالجبال ، وينتقلون
في الفصول إلى الصرود من الأرض والحرور. وقد كان أهل المروءات في الإسلام
الصفحه ١٩١ : . فهذا ما كان من معاوية حين سبق إلى الفرات إذ منع علياً
وأصحابه منه ، وانظر إلى فعل أمير المؤمنين مع أهل
الصفحه ١٥٨ : العبد (٢)
متّصلة بباب السدرة (٣)
في الشمال ، وهكذا إلى موضع باب الزينبية (٤)
من جهة الغرب ، ثمّ تنزل إلى
الصفحه ١٢٧ :
ويتفرّع منها نهر
العلقمي هذا من نهر الفرات الذي كأن يجري من أعالي الأنبار إلى بابل في نقطة تقع
الصفحه ٥٨ : ثعلبة من بني أسد بن خزيمة ، وإلى جنبه ماءة يُقال لها : الكهفة ، وماءة
يُقال لها : البعوضة ، وبين فيد
الصفحه ١٠٠ :
وكنتم لقدومي كارهين انصرفت عنكم إلى المكان الذي جئت منه إليكم». فسكتوا عنه ولم
يتكلّم أحد منهم بكلمة