الصفحه ٢١ : وترجيم. وذكر أبو محمد عبد الله بن محمد البطليوسي في شرح كتاب (أدب الكاتب) ،
فقال : وقال ـ يعني ابن قتيبة
الصفحه ٢٥ :
ولا يمسّ مشركاً أبداً في حياته ، فمنعه الله بعد وفاته كما امتنع منه في حياته (١).
وفي كتاب مرآة
الصفحه ٢٦ :
الكوفي تاريخ سنة ٥٣١
هـ ، وما وقف عليه ، وفي ثانيهما بالحفر أيضاً كتابة بالخطّ المغربي لم أتبين
الصفحه ٥٩ : ) : «إنّي قد اقتطعتك فيداً وما
حازت». وكتب له الكتاب. وأخبرني عبد الله بن بشر بن علي بن الصباح ، قال غالب
الصفحه ٦٣ : : بلغني عن فتى من أهل الكتاب أنّه قال : كنّا
في طريق مكّة بالخزيمية ، فأتانا أعرابي بكمأة في كساء قدر ما
الصفحه ٧٣ : طريق حجّاج العراق. وذكر في كتاب الأطوال : أنّ طول الثعلبية سحل ، وعرضها
كحل (٢) ، ومن الثعلبية إلى
قبر
الصفحه ١١٠ : منه نفسي ، إنّما هؤلاء أنصاري وأعواني ، وقد
كنت أعطيتني أن لا تعرض لي بشيء حتّى يأتيك كتاب من ابن زياد
الصفحه ١٢٦ :
أن أجعجع بكم في
المكان الذي يأتيني فيه كتابه ، وقد أمر رسوله أن لا يفارقني حتّى أنفذ أمره. وأخذهم
الصفحه ١٣٣ : هذّال) أحد زعماء عنزة (اعنزة). والثاني : ما وصفه الميرزا النوري (ره) في
كتابه (نفس الرحمن) ، ولفظه
الصفحه ١٤١ :
__________________
(١) القطقطانة
والرهيمة ذكرنا كلاّ منهما في محلّها من هذا الكتاب.
(٢) عين جمل : قال
البلاذري : وحدّثني بعض
الصفحه ١٤٤ : الموتة
، أتتكم بالروح والراحة ، كتاب من الله سبق ، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم كلّما
ذهبت رسل جاءت رسل
الصفحه ١٦٧ : ) كما في كتاب البغدادي (١)
، وقيل : الكوفي لا يوفي ، من ذلك غدرهم بأمير المؤمنين والحسن والحسين
الصفحه ١٧١ :
منعوا جدك الحسين الماءا
__________________
(١) لا يوجد تشطير
صاحب الكتاب يرجى التحقّق من ذلك.
الصفحه ١٧٥ :
وإن
__________________
(١) انظر ابن الفقيه.
كتاب البلدان ـ ص ١٦٧ ، طبع ليدن.
الصفحه ٢٠٩ : في
قوله :
تلعّبَ بالخلافةِ هاشميٌّ
بلا وحيٍ أتاه ولا كتابِ
فقل لله