الصفحه ١٩٤ : وعنك قد
صدرَ الإمامُ سليلُ ساقي الكوثرِ
* * *
إيهٍ بني صخرِ بن حربٍ كم
الصفحه ٢٠١ :
وحسيناً من سوقةٍ وأمامِ
وقال آخر :
لعنَ اللهُ أعظماً حملوها
لديارِ البلى
الصفحه ٢١٣ : )
(١). قالت ديا حاضنة
يزيد : دنوت من رأس الإمام الحسين (عليه السّلام) حين شمّ يزيد منه رائحة لم تعجبه
، فإذا
الصفحه ٢١٨ :
فقال : العنوه. وقال
جدّي في كتاب الردّ على المتعصّب العنيد : قد جاء في الحديث لعن مَنْ فعل ما لا
الصفحه ٥٠ : . قال : وعندما انتهى قيس
إلى القادسية ألقى الشرطة عليه القبض وجيء به إلى الحصين بن نمير فأخرج قيس الكتاب
الصفحه ١٢٥ : بالحسين حتّى يبلغك كتابي ، ويقدم عليك رسولي ، فلا تنزله
إلاّ بالعراء في غير حصن وعلى غير ماء ، وقد أمرت
الصفحه ١٩٨ : كتابه أخذته العزّة بالإثم ، وهمّ بقتل ابن عباس فشغله
عنه أمر ابن الزبير ، ثمّ أخذه الله بعد ذلك بيسير
الصفحه ١٠٩ : كتاب من ابن زياد إلى
الحرّ بن يزيد الرياحي يلومه في أمر الحسين (عليه السّلام) ، ويأمره بالتضييق عليه
الصفحه ١١٢ :
لكن ابن تيمية قال في
أوّل ج٣ من كتاب منهاج السنّة النبويّة ص٤ : أمّا حديث الكساء فهو صحيح ، وروى
الصفحه ١٢١ : كتاب (البادية)
أنّ الناظر لهذه القصور يخيّل إليه أنّها بُنيت لغاية واحدة قد تكون مسالح ، أو
مراكز
الصفحه ١٧٢ :
وجاء في (كتاب البلدان) (١)
، قال قطرب : سمّيت الكوفة من قولهم : تكوف الرمل ، أي ركب بعضه بعضاً
الصفحه ٨ : الكتب من الحاجر في كتاب جاء به يحمله حتّى ظفر به الحصين قبل أن يدخل
الكوفة ، وأرسله إلى ابن زياد مخفوراً
الصفحه ١٠ :
وقد بايعني من أهل
الكوفة ثمانية عشر ألف ، فعجّل الإقبال حين يأتيك كتابي ؛ فإنّ الناس كلّهم معك
ليس
الصفحه ١١ : : إنّك تأتي قوماً قتلوا أباك ، وطعنوا أخاك ، وما أراهم إلاّ خاذليك. فقال له
: «هذه كتبهم معي ، وهذا كتاب
الصفحه ١٢ : الحجّة سنة ستين من الهجرة. ذكر سبط ابن الجوزي (٤)
قال : وقد ذكر جدّي في كتاب (التبصرة) قال : إنّما سار