الصفحه ٣٥ : بركة يُقال لها : بركة عيسى ، وبنى
هناك قصراً ، ثمّ ورد عليه أبو جعفر المنصور فطلب منه البركة أن يهبها
الصفحه ٣٩ : حبلاً من عرقْ
نـواحةً تـلوي بـجلبابٍ خلقْ
قالوا : زعم جعفر بن الحسين اليقطيني ، عن
عيسى بن
الصفحه ٦٠ : ، وهو باق على اسمه هذا إلى هذا اليوم ، وينسب إلى هذا
البلد محمد بن يحيى بن ضريس الفيدي ، ومحمد بن جعفر
الصفحه ٦٢ : فيها فيأخذ على بطن (عوى) ، وثلاثة أميال
مبينة كان أبو جعفر يسلكها حتّى يخرج على (العرنين) عند المشرف
الصفحه ٦٤ : موضع يُعرف بالقصر العتيق كان أبو جعفر المنصور بناه ، وفيه
بركة مربّعة يكون تسعين ذراعاً إلى خمس وأربعين
الصفحه ٦٩ : طريق حاج
بغداد ، وقد ذكر أبو الفرج الأصبهاني في (الأغاني) : أنّ أبا جعفر المنصور لمّا
نزل زرود ، وهو ما
الصفحه ٧٨ :
أمّ جعفر ، والطريق الثالث إلى الخزيميّة وهي المجاشعية ، وليس في طريق الخزيميّة
من حدّ الرمل الذي قبلها
الصفحه ٨١ : بن دودان بن أسد ، عمّ جعفر بن الحسين اليقطيني. قالوا : احتفر أبو
موسى أخو يقطين بئراً بالبطان ، ما
الصفحه ٨٢ : والمنازل
التي من بغداد إلى مكّة من آثار زبيدة ابنة أبي جعفر ابن المنصور ، زوج هارون
الرشيد وابنة عمّه
الصفحه ١١٦ : : كان ثقة نبيلاً ، سمع
أبا عبد الله القاضي الجعفري. روى لنا عنه أبو القاسم إسماعيل بن أحمد السمرقندي
الصفحه ١٣٦ : ءُ وهو حائرُ
لدن رأى هارون ثمّ جعفرُ
أن يُحرثَ القبرُ كما سنذكرُ
الصفحه ١٤٨ : وأبناؤه ، وبنو أخيه وأبناء عبد الله بن جعفر
: لِمَ نفعل ذلك؟ لنبقى بعدك! لا أرانا الله ذلك أبداً. بدأهم
الصفحه ١٦٩ : الأقرانِ
فبنا أتى عن جعفرِ بن محمدٍ
خبرٌ روتهُ نخبةُ الأعيانِ
أعلامُ
الصفحه ١٧٤ :
والخلفاء معاوية وعبد الملك ، وأبو العباس وأبو جعفر المنصور ، والمهدي وهارون
الرشيد ، وكان بها عمّال العراق
الصفحه ٢٢٥ : .
الرستمية ـ ٨٣.
السرفة ـ ٦١.
رضم ابي جعفر ـ ٨٦.
سرمن رأى ـ ٣٢.
رامهرمز ـ ١٧٤