الصفحه ٨ : أرباب التأريخ : وتلاقت الرسل كلّها عند الحسين (عليه السّلام) ،
فقرأ الكتب وسأل الرسل عن الناس ، ثمّ كتب
الصفحه ٩ : بسيفي دونكم حتّى ألقى
الله ، لا اُريد بذلك إلاّ ما عند الله. وكان عابس رسولاً لمسلم بن عقيل إلى
الحسين
الصفحه ١٢ : متوجّهين إلى منى عند الظهر. قالا : فطاف الحسين بالبيت وبين
الصفا والمروة ، وقصّ شعره وحلّ من عمرته ، ثمّ
الصفحه ١٣ :
لإيقاف المنكرات عند حدّها ، ولا سيما إنّ الذي يرتكب هذه المنكرات ويشجّع عليها
هو الجالس في مقعد رسول الله
الصفحه ١٥ : المسعودي (٢)
أيضاً : وأوسط الأقاليم إقليم بابل ، وقد كان هذا الإقليم عند ملوك الفرس جليلاً ،
وقدره عظيماً
الصفحه ٢٤ : خبيب
بن عدي أوّل مَنْ سنّ هاتين الركعتين عند القتل للمسلمين. قال : ثمّ رفعوه على
خشبة ، فلمّا أوثقوه
الصفحه ٢٥ : والشاي. وقد أُقيم عند التنعيم علمان
يفصلان الحلّ من الحرم ، ارتفاع كلّ منهما ستة أمتار ، وعرضه ثلاثة
الصفحه ٤٥ : ء ، وهو لغة عند العرب ، ما يمسك الماء من
شفة الوادي ، وكذلك الحاجور ، وهو فاعل ؛ موضع قرب معدن النقرة
الصفحه ٤٩ : ، وبينها وبين العذيب أربعة
أميال ، عندها كانت الوقعة العظمى بين المسلمين وفارس ؛ قُتل فيها أهل فارس وفتحت
الصفحه ٥٧ : أزوادهم إعداداً للأرمال ، والزاد عند
انصرافهم ، ولهم بها معارف يتركون أزوادهم عندهم. وهذا نصف الطريق من
الصفحه ٦١ : الأعظم دون فيد بستة أميال عند البريد. وبالأجفر بركة مدوّرة
قطرها خمسون ذراعاً في عمق ثماني أذرع ، وبها
الصفحه ٨٠ : لاقَيتُ عِندَ رَحا بِطانِ
بِأَنّي قَد لَقيتُ الغولَ تَهوي
بِسَهبٍ كَالصَحيفَةِ
الصفحه ٨٨ :
قامة ليس في الطريق أطول منها. وعلى ثلاثة أميال ونصف من القاع قباب مبنيّة عن
يسرة الطريق لخالصة ، وعندها
الصفحه ١٠٥ : ) وإخوته وأهل بيته حين سمعوا الكلام ، فنظر إليهم وجمعهم
عنده فبكى ، ثمّ قال : «اللّهمّ إنّا عترة نبيّك محمد
الصفحه ١٠٦ : سيف الدولة
سنة ثلاث وثلاثمئة ، ووفاته سنة سبع وخمسين وثلاثمئة ، ودفن عند أمّه بميافادفين (رحمه
الله