الصفحه ١٩٥ : الرسول
الأعظم فاطمة الزهراء ، أمّ النجباء الأئمّة الأطهار (عليهم السّلام) ، وسبعة عشر
بطلاً من آل أبي
الصفحه ١٤ :
يا حسين ، سنشكوك إلى
الله تعالى يوم القيامة إذا لم تلبِّ طلبنا ، وتقوم لنجدة الإسلام. وكيف والحسين
الصفحه ١٦٧ : ، وشكايتهم
للعمّال. شكوا سعد بن أبي وقاص ، فدعا عليهم ألاّ يرضيهم الله بوالٍ ، ولا يرضى
عليهم والٍ ، وشكوا
الصفحه ٢٠٥ : توضع عند رأسه
أطباق الحلوى ليأكل منها إذا استيقظ في أثناء الليل. وقد سبقه إلى هذا معاوية بن
أبي سفيان
الصفحه ٧٣ : جبير على الحجّاج بأنّ
الحسن والحسين (عليهما السّلام) من أولاد رسول الله (صلّى الله عليه وآله) حقيقة
الصفحه ٢٠٨ :
نفسها وتزوّجها ، فقال فيها :
أضحى فؤادكَ يا وليدُ عميدا
صبّاً قديماً للحسانِ
الصفحه ١٣٩ :
وللخليعي ذكر الطفّ بشعره :
أم كيف لا أبكي الحسينَ وقد غدا
شلواً بأرضِ
الصفحه ٢٦ :
المشاش وهو الذي يجري بعرفات ويتصل إلى مكة.
(٤) انظر أخبار مكّة
ـ محمد بن عبد الله بن أحمد الأزرقي
الصفحه ٣٤ :
ومن هَضْبِ لُبْنَ الخيل يا بُعدَ
مَجْنبِ
قال الحسن الهمداني (٢)
: كما إنّ حرش ماء لغنى كذلك
الصفحه ١٨٩ :
قتالك على كتفيك. فأغلظ
له معاوية ، وقال لعمرو : اكفني صديقك. فأتاه عمرو فأغلظ له ، فقال الهمداني
الصفحه ٢١٤ : وأولاده ، وهم أكرم أهل الأرض حينئذ
على الله سبحانه. ولقد أبدى ابن ميسون في ذلك اليوم الشماتة بآل الرسول
الصفحه ٦٥ : بنت علي بن أبي طالب بن عبد المطلب الهاشمية
، سبطة رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، أمّها فاطمة الزهرا
الصفحه ٨ : السلام) ، وقد بعثه
أهل الكوفة بكتبهم إلى الحسين (عليه السّلام) ، وكذلك بعثه الحسين إلى أهل الكوفة
بجوابات
الصفحه ٧٢ : : «نعم ، وقد أردت مسألته».
فقلنا : قد والله استبرأنا لك خبره ، وكفيناك مسألته ؛ وهو امرؤ منّا ذو رأي وصدق
الصفحه ٢٨ : ) : بفتح أوله وكسر ثانيه وقافين بينهما ياء مثناة من تحت.
ذكر ياقوت ، عن أبي منصور قال : والعرب تقول لكلّ