الصفحه ٥٧ : بغداد إلى
مكّة (٢) على المدينة (شرفها
الله) ، أو أقل سيراً منها ، ومنها إلى الكوفة اثنى عشر يوماً في
الصفحه ١٢٨ : قائمتي المائدة ونحن نتغدى فقال : ما بينهما عقر. قال علماء الجغرافية : وهناك
عقر يُقال له : عقر سلمى لبني
الصفحه ٥٩ :
الخيل على رسول الله
(صلّى الله عليه وآله) ، فدخل المسجد والنبي (صلّى الله عليه وآله) يخطب ، فقال
الصفحه ١٨٨ : ـ.
وذكروا أنّه لمّا غلب أهل الشام على
الفرات فرحوا بالغلبة ، فقال معاوية : يا أهل الشام هذا والله أوّل الظفر
الصفحه ١٥٧ :
التي يرثي بها يحيى
بن عمر بن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي بن أبي طالب ، وقد ذكر حادثة الحرب لقبر
الصفحه ١٦٩ : وولّى عليهم عمّار بن ياسر. ثمّ قدم عليه أهل
الكوفة ، فقال : كيف خلفتم عمّار بن ياسر أميركم؟ فقالوا
الصفحه ١٠١ :
فقال الحسين (عليه
السّلام) : «ما تريد؟». قال : أريد أن أنطلق بك إلى الأمير عبيد الله. قال : «إذاً
الصفحه ٢١١ : سيّد الكائنات ، نبي هذه الأمّة رسول الله (صلّى الله عليه
وآله) الذي أخرج الأمّة من هوّة الضلالة فأنقذها
الصفحه ٣٥ : له ، فقال :
إنّها صدقة على ابن السبيل ، وهي بأسفل المسلح. فلمّا أبى أن يهبها له استشار على
بلد يحفر
الصفحه ١٣ :
ابن زياد. فقال : «لا
أفعل». واختار القتل على الذلّ ، وهكذا النفوس الأبيّة. ثمّ أنشد جدّي
الصفحه ٤٨ : (١).
ومن هذا الحاجر سيّر الحسين (عليه السّلام) رسوله قيس بن مسهر الصيداوي (٢)
بكتاب إلى أهل الكوفة. وفي
الصفحه ١ : سعد ، وأبو يعلى ، وابن عساكر ، عن جابر بن عبد الله قال : سمعت
رسول الله (صلّى الله عليه وآله) يقول
الصفحه ٩٥ : هذا المكان ما رأينا نخلة قطّ! فقال
الحسين (عليه السّلام) : «فما ترونه؟». قالوا : نراه والله آذان الخيل
الصفحه ٢٠٤ :
ظلماً ، وهو سيّد شباب أهل الجنّة وابن بنت الرسول؟ وكثر ما ملكتموه في الدنيا
فإنّه في الآخرة قليل. وهذا
الصفحه ١٧١ :
النجفيّين المدّعوين وأشراف أهل الكوفة ناول أستاذنا اليعقوبي رقعة للقائمقام ، وقد
كتب فيها بيتين على سبيل