الصفحه ١٣٢ : جثمان سيّد شباب أهل الجنة ، سبط رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) وريحانته الحسين بن علي بن أبي طالب (عليه
الصفحه ١٠ : الله رضانا أهل
البيت ؛ نصبر على بلائه ، ويوفّينا أجور الصابرين. لن تشذّ عن رسول الله (صلّى
الله عليه
الصفحه ١٥٤ : السّلام) : «وما اسم هذا المكان؟». قالوا له : كربلاء. فقال : «ذات
كرب وبلاء ، ولقد مرّ أبي بهذا المكان عند
الصفحه ١٩٠ : ء. فأتاه من ليلته اثنا
عشر ألف رجل ، فقال شاعر أهل العراق :
ألا يتقونَ اللهَ أن يمنعوننا
الصفحه ٩٩ : . قالوا
: وكان مجيء الحرّ بن يزيد من القادسية ، وقد كان عبيد الله بن زياد بعث الحصين بن
نمير وأمره أن ينزل
الصفحه ٥٠ : الله عليه وآله) فصلّى عليه ، ثمّ
قال : أيّها الناس ، أنا رسول الحسين إليكم ، وقد خلّفته بموضع كذا وكذا
الصفحه ١٩٧ : . يا يزيد ، وإنّ أعظم الشماتة حملك بنات رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) وأطفاله وحرمه من العراق إلى
الصفحه ٣٨ : أبو البداح بن عاصم ، عن أبيه قال : سألنا رسول
الله (صلّى الله عليه وآله) حدثان ما قدم ، فقال : «أين
الصفحه ١٩٣ : في القربى
وللسيد مهدي آل بحر العلوم (٢)
:
هم آلُ بيتٍ رسولُ اللهِ جدّهمُ
الصفحه ٧٤ :
__________________
كانت أعرف بي إذ سمّتني
سعيداً. فقال له : شقيت وشقيت اُمّك ، ما تقول في أبي بكر وعمر أفي الجنّة هما أم
الصفحه ٣٦ : مرداس لمّا انصرف من مكّة ، فقال : يا بني سليم ، إنّي
رأيت
الصفحه ١٧٨ : تميم
الكوفة. والعجب لفخرك بمالك بن مسمع في بكر بن وائل على مصقلة بن هبيرة وقد أقرّ
بين يدي علي بن أبي
الصفحه ١١ : تعالى». فقال ابن عباس : إنّي
أُعيذك بالله من ذلك ، وأتخوّف عليك من هذا الوجه الهلاك. إنّ أهل العراق
الصفحه ٥٨ :
وقيد بشرقي سلمى كما ذكر. وسلمى أحد
جبلي طيء ؛ ولذلك أقطع رسول الله (صلّى الله عليه وآله) زيداً
الصفحه ١٠٢ : ؛ فأنا الحسين بن علي وابنُ فاطمة بنت رسول الله (صلّى الله عليه
وآله) ، نفسي مع أنفسكم ، وأهلي مع أهليكم