الصفحه ١٤٨ : بي هكذا ألف
مرّة وإنّ الله (عزّ وجلّ) يدفع بذلك القتل عن نفسك ، وعن أنفس هؤلاء الفتيان من
أهل بيتك
الصفحه ١٤٩ :
أعطِ ابنك هذه
الأثواب الخمسة ليعمل في فكاك أخيه». وكان قيمتها ألف دينار (١).
ولمّا تحقّق الحسين
الصفحه ١٦١ : محمد بن طلحة في (الدر
المنظم في السرّ الأعظم) قال : جفر الإمام علي بن أبي طالب ألف وسبعمئة مصدر من
الصفحه ١٦٥ : يقوم حتّى يهب عامته. وقصّته
مع أسامة بن زيد مدوّنة في كتب السير والتواريخ ، إذ وفى عنه ستين ألف درهم
الصفحه ١٧٩ : بن علي إنّا معك مئة ألف
وغرّوه ، حتّى إذا جاء خرجوا إليه فقتلوه وأهل بيته صغيرهم وكبيرهم ، ثمّ ذهبوا
الصفحه ١٨٠ : (عليه السّلام) : «لقد
صلّى في هذا البيت ـ يعني مسجد الكوفة ـ تسعون نبيّاً ، وألف وصي ، وفيه فار
التنور
الصفحه ١٨٣ : والمصلّين والمحرمين
إلى أن قتلوا في المسجد وشعاب مكة زهاء ثلاثين ألف إنسان.
وركض أبو طاهر بفرسه
في المسجد
الصفحه ١٨٦ : الرياحي ، وعددهم ألف فارس. وقديماً
قيل : لا ينكر المعروف إلاّ اللئيم. ذكر ابن خلّكان (١)
، قال نصر الله بن
الصفحه ١٩٠ : ء. فأتاه من ليلته اثنا
عشر ألف رجل ، فقال شاعر أهل العراق :
ألا يتقونَ اللهَ أن يمنعوننا
الصفحه ١٩١ :
الحسين (عليه السّلام) حين سقى أعداءه الماء في تلك الصحراء ، وهم زهاء ألف فارس
غير أنهم أبوا إلاّ أن
الصفحه ٢٠٦ : عليها ، ونهضت إليه فاعتنقته ، وأعطى هشام الكميت ألف دينار. وعندما اشترى
يزيد بن عبد الملك سلامة القس
الصفحه ٢١٧ : الله عليه وآله) ومنبره والسيف يعمل فيهم. وعن أبي قرّة قال : قال
هشام بن حسّان : ولدت ألف امرأة بعد وقعة