الصفحه ١٢ : الحسين (عليه السّلام) إلى
القوم ؛ لأنّه رأى الشريعة قد دُثرت ، فجدّ في رفع قواعد أصلها ، فلمّا حصروه
الصفحه ١٧ : ، وقصر الذهب فيها ، والأبواب والأسواق أربعة آلاف ألف وثمانمئة وثلاثة
وثمانين ألف درهم. وللشعراء فيها مدح
الصفحه ٧١ : ، وكان يركب في أربعة آلاف دراع وثمانية ألف راجل ، فإذا
تلاها أحلافها من كندة ركب في ثلاثين ألف دراع
الصفحه ١٥٩ :
الحسين ؛ فقائل يقول : كان عدد الجيش سبعين ألفاً ، وقيل : مئة ألف وعشرين ألف ، وقيل
: ثلاثين ألفاً
الصفحه ١٩٢ : هوى. ولو أنّ عبداً عبد الله بين الصفا والمروة ألف عام ثمّ ألف عام حتّى
يصير كالشن البالي (٢)
، ثمّ لم
الصفحه ٨ : (٢).
وروى ابن جرير الطبري ، عن حصين أنّ أهل الكوفة كتبوا إلى الحسين (عليه السّلام) أنّ
معك مئة ألف. قال
الصفحه ١٠ :
وقد بايعني من أهل
الكوفة ثمانية عشر ألف ، فعجّل الإقبال حين يأتيك كتابي ؛ فإنّ الناس كلّهم معك
ليس
الصفحه ١٨ : ء البصرة ؛ حيث بها اليوم ما ينوف على العشرة ملايين نخلة ، وربما يصدّر
العراق إلى الخارج أكثر من ثلاثمئة ألف
الصفحه ٢٢ : :
وسرف لا يدخله الألف
واللام. انظر معجم البلدان ٥ / ٧١.
لم
تكلّم بالجهلتين الرسومُ
الصفحه ٥٠ :
__________________
(١) خفان : بالخاء
المعجمة والفاء المشددة والألف والنون ، موضع فوق الكوفة قرب القادسية. قال أبو
عبد الله
الصفحه ٦٩ : : إنّي حدوت بهشام بن عبد الملك في هذا الطريق ودفع لي خمسين ألف درهماً.
فأخبر الربيع الخليفة ، فقال
الصفحه ٧٩ : زعيم لك بعشرين ألف فارس يضربون بين يديك بأسيافهم ، فوالله
لا يصل إليك أحد أبداً وفيهم عين تطرف. فقال له
الصفحه ٩٦ : ء القوم زهاء ألف فارس مع رئيسهم الحر بن يزيد
التميمي الرياحي (٢)
حتّى وقف هو وخيله مقابل الحسين (عليه
الصفحه ٩٩ : القادسية ، وتقدّم الحرّ بين يديه في ألف فارس يستقبل بهم
الحسين (عليه السّلام). قال الراوي : فلمّا شرب الحرّ
الصفحه ١٣٤ : السّلام) ، وروى أنّه
اشترى النواحي التي فيها قبره من أهل (نينوى ، والغاضرية) بستين ألف درهم ، وتصدّق
بها