الصفحه ١٣٣ : بادية
كربلاء ، يبعد عن البلدة مقدار ستة أميال تقريباً إلى الجنوب الشرقي من قرية (الرزّازة)
(قرية ابن
الصفحه ١٦٦ :
للإيجاز والاختصار. قال الفخر الرازي (١)
في تفسير قوله تعالى : (وَاسْأَلِ
الْقَرْيَةَ الّتِي كُنّا فِيهَا
الصفحه ١٩٥ :
الحرّة وواقعة اُمّ القرى (١)
، وواقعة الطفّ والحروب التي كانت بعد واقعة الطفّ ، والتي سجّلها التاريخ
الصفحه ٢٠٠ : الأثر. وكان الوليد جبّار بني اُميّة ، وولّي الحجّاج على
المشرق ، وقرّة بن شريك على المغرب ، وكان سليمان
الصفحه ٢٠٢ : في القرآن ، قال تعالى : (وَمَا
جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاّ فِتْنَةً لِلنَّاسِ
الصفحه ٢٢٩ : .
فارس ـ ١٥ ، ١٦ ، ١٠٦.
القري مسجد ـ ١٨٠.
فخ ـ ٢٢.
قراقر ـ ١٧٣.
الفرات
الصفحه ٢ : ذاتهمُ
و (اُمّ القرى) من أسماء مكّة المكرّمة
(زاد الله شرفها وتعظيمها). وفسّر
الصفحه ٩ :
مثل ما قدمت به رسلكم
وقرأت في كتبكم ، فإنّي أقدم إليكم وشيكاً إن شاء الله ؛ فلعمري ، ما الإمام
الصفحه ١٨ :
__________________
(١) إنّ عدد النخل في
عصرنا يُعد بأضعاف ما ذكر. وقد أفردت كتاباً فيه أسميته (النخلة) ، مخطوط ، وقد
قرأت في
الصفحه ٣٠ : . وفاته سنة ٤٦٦ هـ ، فمن شعره
في بني اُميّة :
يا
أمّةً كفرت وفي أفواهها
القـرآنُ
الصفحه ٣١ : النجد فصلّى به ، وأشرف على قرية ذات عرق ، وكان يُقال
لها : (رهاط) ، فوقفت ناقته فضرب عصاه فأنبط عيناً
الصفحه ٣٧ : .
(٣) ولعلها تسمّى
السوارقية اليوم. قال ابن بليهد : قرية معروفة إلى هذا العهد ، وموقعها في بلاد
عبد الله بن
الصفحه ٥٠ : السكوني : خفان من وراء النسوخ على ميلين أو ثلاثة ، عين عليها قرية لولد
عيسى بن موسى الهاشمي. وقال البكري
الصفحه ٥٨ : القرى) ست ليال ، وليس من دون فيد طريق إلى الشام ، وبتلك المواضع
رمال لا تسلك حتّى تنتهي إلى (زبالة
الصفحه ٦٠ : بأربعة أميال جبل (الأثرم) القريب منه بموضع يُقال له : (أبرق النعجة). قال
السكوني : وبين فيد ووداي القرى