الصفحه ١٢٨ : (٢)
عند وصول الحسين إلى كربلاء ، قال : فقال زهير بن القين : فهاهنا قرية بالقرب منّا
على شطّ الفرات ، وهي
الصفحه ٣ : (اُمّ القرى) ؛ لأنّها توسّطت الأرض والله أعلم. وقيل
: سمّيت اُمّ القرى ؛ لأنّها تُقصد من كلّ أرض وقرية
الصفحه ١١٤ : ) : قرية بالكوفة ، أو كورة يُقال لها
: أقساس مالك ، منسوبة إلى مالك بن عبد هند ابن [نجم ، بالجيم بوزن زفر
الصفحه ١٢٧ :
شمال نينوى. قال شيخنا المظفّري (١)
: كانت قرية مسكونة ، وأراد الحسين (عليه السّلام) النزول بها عندما
الصفحه ٦٦ : ، وقيل : ٦٥ ، كما اختلف أرباب التاريخ في قبرها ؛ فمنهم من ذكر أنّها في
الشام في قرية (راوية) حيث المزار
الصفحه ٩٦ : حتّى وقف عن الناس جانباً ومعه رجل من قومه يُقال
له : قرّة بن قيس ، فقال له : يا قرّة ، هل سقيت فرسك
الصفحه ١٥٤ : قليلاً إلى هذه القرية
التي هي على غلوة ، وهي الغاضرية ، أو هذه الاُخرى التي تسمّى (السقبة) فننزل في
الصفحه ١٩٤ : لكمْ
من نارِ حربٍ لم تكن نارَ قرى
تُصلى بها مهجةُ طه وفؤا
دُ
الصفحه ١ : )
سارَ الحسينُ تاركاً أمّ القرى
ينحو العراقَ بميامين الورى
سار : فعل ماضي ، أي
الصفحه ٣٥ : ابن إسحاق في غزوة بدر : فلمّا استقبل رسول الله (صلّى الله عليه وآله) الصفراء
، وهي قرية بين جبلين
الصفحه ٤٩ : فيهنَّ آيمُ
والقادسية : قرية بها
الإمام المستعين ، وبها الحارث بن مضرس ، وسعد بن عبيد. انظر
الصفحه ٧٣ : .
(٥) سعيد بن جبير (ره)
كوفي تابعي ، مشهور بالفقه والزهد والعبادة وعلم تفسير القرآن ، وكان قد أخذ العلم
عن
الصفحه ١١٨ : للمستنصر. نعم ، إنّ أقساس مالك قرية من
قرى الكوفة ، وإن لم يحقّق المؤرّخون موقعها غير أنّا نرى أنّ الحسين
الصفحه ١٢٦ :
الحرّ بالنزول على غير ماء ولا في قرية ، فقالوا : دعنا ننزل في نينوى ، أو ننزل
بالغاضرية ، أو شفية. فقال
الصفحه ١٣٢ :
الإسلام أيضاً طسج النهرين إلى عدّة قرى ، فسمّيت كلّ قرية باسمها الخاصّ منها
نينوى.
(نينوى) : تقع شرقي