الصفحه ١٧٩ :
فكان منهم مع الحسين يوم قتل أربعون رجلاً ، وإنّما كان معه سبعون رجلاً فماتوا
كلّهم دونه ، وقتل كلّ واحد
الصفحه ٢١٦ :
(في زمان بني اُميّة
على إمامة معاوية) مع إنّ الحقّ كان بيد أمير المؤمنين علي (كرّم الله وجهه) من
الصفحه ٤٨ : مسهر الصيداوي ، وكتب معه كتاباً يقول فيه : «بسم الله الرحمن الرحيم. من
الحسين بن علي بن أبي طالب إلى
الصفحه ٥٢ : (٢) ومستنقعات وبرك. وتبايع
العرب فيها مع الحاج فيما أخرجوه من لحم وسمن ولبن ، ووقع الناس على قرم وعيمة
الصفحه ٨٢ : القصر والمسجد ، وكتب معه
إلى عمر فأخبره بحاله فأسلم ، وفوّض له عمر في الديوان ، وأعطاه وصرفه إلى سعد مع
الصفحه ٨٥ :
نهاية الوصف ، وكان معه إدريس بن موسى ، فلمّا صار سعيد بناحية زبالة من جادة
الطريق اجتمع خلق من العرب من
الصفحه ٩٨ : علي بن الطعّان المحاربي : كنت مع الحرّ
يومئذ فجئت في آخر مَنْ جاء من أصحابه ، فلمّا رأى الحسين (عليه
الصفحه ٩٩ : الماء ومَنْ معه ، وتغمرت (١)
خيلهم ، جلسوا جميعاً في ظلّ خيولهم وأعنّتها في أيديهم حتّى حضرت صلاة الظهر
الصفحه ١٢٢ : مقاتل رأى فسطاطاً
مضروباً ، فقال : «لمَنْ هذا الفسطاط؟». فقيل : لعبيد الله بن الحرّ الجعفي ، وكان
معه
الصفحه ١٢٤ :
بدني فقد مَنَّ الله عليَّ بالعافية. قال له ابن زياد. كذبت ، ولكنّك كنت مع
عدوّنا. قال : لو كنت مع عدوك
الصفحه ١٤٥ : قال : غزونا مع علي (عليه السّلام) صفين ، فلمّا
نزلنا بكربلاء صلّى بنا ، فلمّا سلم رفع إليه من ترابها
الصفحه ١٤٧ : عمر بن عبد البر (١)
، راوياً عن الحسن البصري : إنّ الذين قُتلوا مع الحسين (عليه السّلام) من أهل
بيته
الصفحه ١٥٧ : سكر سكراً
شديداً ، وكان معه الفتح بن خاقان ، فأقبل عليه (باغر) ومعه عشرة من الأتراك ، فضربه
(باغر
الصفحه ١٧٦ : عامّتكم ، ولقد حدّثني أشياخ من النخع أنّ أهل الكوفة كانوا يوم
الجمل تسعة آلاف رجل مع أمير المؤمنين (عليه
الصفحه ١٨٨ : يموت. وأنت تعلم أنّه
الشجاع المطرق ، ومعه أهل العراق وأهل الحجاز ، وقد سمعته أنا وأنت وهو يقول : «لو