الصفحه ١٠٣ : أباك علياً (صلوات الله عليه) قد كان في مثل ذلك ، فقوم
قد أجمعوا على نصرته وهم المؤمنون ، وقاتلوا معه
الصفحه ١٢ : النظر عن طلب الولاية تعيّن عليه
إنكار الفسق ، والنهي عن المنكر وجهاد الظلم أجاب دعوة أهل العراق. قال
الصفحه ٩١ : مِثلَ مَوقِدِها وَلَكِن
لأَيَّةِ نَظرَةٍ زَهَرَ الوَقودُ
وفي واقصة شاهد شقيق
الصفحه ٢٠٣ :
كان راكباً حماراً ، وابنه معاوية يقوده ، ويزيد يسوقه ، فلمّا نظر إليهم النبي (صلّى
الله عليه وآله) قال
الصفحه ٢٤٤ : .
عمرو بن معدى كرب ـ ١٧٩.
عمرو بن محمد بن حمزة ـ ١٧٥.
عمرو بن النظر
الصفحه ٩٦ : ء القوم زهاء ألف فارس مع رئيسهم الحر بن يزيد
التميمي الرياحي (٢)
حتّى وقف هو وخيله مقابل الحسين (عليه
الصفحه ٨٧ : قبلَ مماتي
فأشربُ من ماءِ الزلالِ وأرتوي
وأرعى مع الغزلان في الفلواتِ
الصفحه ٥ : أُقتل معه. والله ، إنّهما
لمما يُسخى بالنفس عنهما ، ويهون عليَّ المصاب بهما أنّهما أُصيبا مع أخي وابن
الصفحه ٧ : على الحقّ.
والنعمان بن بشير (١)
في قصر الإمارة لسنا نجتمع معه في جمعة ولا جماعة ولا عيد ، وقد حبسنا
الصفحه ٩ : مسلم ومَنْ معه من خدمه بحشاشة
الأنفس حتّى أفضوا إلى الطريق فلزموه ، فورد الماء ، فأقام مسلم به ، وكتب
الصفحه ١٩ : ). قال أرباب السير : ولمّا خرج الحسين (عليه
السّلام) من مكّة اعترضه يحيى بن سعيد (١)
بن العاص ومعه جماعة
الصفحه ٧٩ : : «جزاك الله خيراً ، إنّ بيني
وبين القوم مواعيد أكره أن أخلفها ، وقولاً لسنا نقدر معه إلاّ على الانصراف
الصفحه ١٠٢ : ؛ فأنا الحسين بن علي وابنُ فاطمة بنت رسول الله (صلّى الله عليه
وآله) ، نفسي مع أنفسكم ، وأهلي مع أهليكم
الصفحه ١٦٧ :
أنّ ابن زياد يدخل الكوفة مع نفر من أهل البصرة ، ثمّ يتحصّن من مسلم بن عقيل
بالقصر ومعه خمسون رجلاً
الصفحه ١٧٧ : ، فخرجنا مع مصعب ابن الزبير حتّى قتلنا نبيّهم المختار
، ومَنْ قدرنا عليه من أصحابه ، واعتقناهم من الرق