الصفحه ٨٧ : : (بضمّ
أوّله وثانيه) حبل طويل يشدّ به سرادق البيت أو الوتد ؛ وجمعه أطناب.
القاموس : مادة (طنب) ص ١٠٢
الصفحه ٩٨ : الشّاهد : «حبّ» وجه الاستشهاد :
ضمّ الحاء في «حبّ» وذكر الشّاهد للقياس عليه. وفي البيت شاهد آخر ، وهو مجي
الصفحه ١١٣ : ) سقطت من (ط).
(١١) نسب صاحب «الأزهية
في علم الحروف» هذا البيت إلى مقاس العائذيّ ، ولم أصطد له ترجمة
الصفحه ١١٤ :
بمعنى «وقع أو حصل» ومجيئه بهذا المعنى كثير شائع.
(١) نسب هذا البيت
إلى الرّبيع بن ضبع ، ولم أصطد له
الصفحه ١٢١ : قوله : ما مثلهم بشر ، في معنى : «فوقهم» ؛ ومنهم من حمله على الغلط
؛ لأنّ (٧) هذا البيت للفرزدق ، وكان
الصفحه ١٣٣ : دلّ عليه ما تقدّم. وأمّا البيت الذي أنشدوه ، فلا حجّة / لهم / (١٠) فيه من وجهين :
أحدهما : أنّ
قوله
الصفحه ١٥٠ : .
(٤) ينسب هذا البيت
إلى عنترة العبسيّ ، وهو في ديوانه (ط ٢. بيروت : المكتب الإسلامي) ، ص ٢٣٤.
(٥) المفردات
الصفحه ١٥١ :
جاء في المتن ، وفي البيت شاهدان آخران هما : زيادة «ما» بعد «متى» الشّرطيّة.
و «تستطارا» وهو من
الصفحه ١٥٤ : استدلّ به المازنيّ والمبرّد من البيت ؛ فإنّ الرّواية الصّحيحة
فيه :
وما كاد (٢) نفسي بالفراق تطيب
الصفحه ١٥٥ : الكوفيّين ، وعلى التّشبيه بالمفعول به للصّفة المشبّهة ـ عند
البصريّين ـ كما في المثال السّابق ؛ وفي البيت
الصفحه ١٥٨ : (س) وإذا.
(٤) القائل : جرير بن
عطيّة ، وقد مرّت ترجمته.
(٥) تتمّة البيت : [الطّويل]
تعدّون عقر
الصفحه ١٧٥ : الذي كان يطعن بصحّة الشّاهد
السّابق الذي رواه سيبويه.
ومنهم من تأوّل البيت على الحذف ؛
والتّقدير : يا
الصفحه ١٩٤ : الاستشهاد : مجيء «من» حرفا زائدا
في البيت ؛ لأنّ المعنى : وما في الرّبع أحد ؛ ومجيئها زائدة كثير شائع
الصفحه ١٩٦ : : (كالمقق).
وجه الاستشهاد : وقوع «الكاف» زائدة في
البيت ؛ لأنّ المعنى : إنّ هذه الأتن خماص البطون قد
الصفحه ١٩٨ :
في البيت ؛ لأنّ المعنى : أجدّ بأصحابي السّير حتى تتعب المطيّ ، وتتعب الخيل ،
فلا تحتاج إلى شدّ