الصفحه ٢٤٩ :
وعلى هذه اللّغة قراءة من قرأ : (ثَلاثُ عَوْراتٍ لَكُمْ)(١) بفتح الواو ؛ / و/ (٢) قال الشّاعر
الصفحه ٣٠٠ : وحملنهم فى البرّ
والبحر ورزقنهم مّن الطّيّبت وفضّلنهم على كثير مّمّن خلقنا تفضيلا)
٦٦
الصفحه ٣٢٨ :
المعارف ، ١٩٦٦ م.
ـ القفطي ، علي
بن يوسف. إنباه الرّواة على أنباه النّحاة ؛ تحق. محمد أبي الفضل إبراهيم
الصفحه ١٩٤ : / الله / (٤) عليهم ، لا عمّا أحلّ لهم ، فدلّ على أنّها للتّبعيض ،
وليست زائدة.
وأمّا «إلى»
فتكون على
الصفحه ٢٨٩ :
(٥) ـ يجمعها / قولك / (٦) : «نوري لامع» ، والرّخوة ما عداهما.
[الأحرف المطبقة]
والمطبقة أربعة
أحرف : الصّاد
الصفحه ١١٧ :
تقديم أخبارها عليها ؛ لأنّها مشبّهة بالمفعول ، والمفعول يجوز تقديمه على
الفعل ، كما بيّنّا
الصفحه ٦٣ :
[حمل النّصب على الجرّ]
فإن قيل : هل
النّصب محمول على الجر ، أو الجرّ محمول على النصب؟ قيل
الصفحه ٤٢ : الماضي ، لا تخلو إمّا أن تكون على مثال فعل ك «ضرب» أو على فعل ك «مكث» أو
على فعل ك «سمع» و «علم» وكيف على
الصفحه ١٧٢ :
والوجه الثّالث
: أنّه بني على الضّمّ ؛ لأنّه لمّا كان غاية يتمّ بها الكلام ، وينقطع عندها ،
أشبه
الصفحه ١٩ : أبواب كتب
النّحاة. ولم يكن أبو البركات يستطرد على عادة النّحاة ، بل كان يطرح التّساؤل ،
ثم يجيب عنه
الصفحه ١٣٨ :
والمفعولين على الحدث ، وعلى ذات الفاعل ، والمفعول به ، فلمّا لم يكن
المصدر كذلك ؛ دلّ على أنّه ليس
الصفحه ١٢٣ :
[علّة وجوب تقديم منصوب الأحرف المشبّهة على مرفوعها]
فإن قيل : فلم
وجب تقديم المنصوب على المرفوع
الصفحه ١٣٢ :
وجاء» (١) فإنّما جاء ؛ لأنّ من كان بحضرته ، يستدلّ بأمره للغائب
على أنّه داخل في حكمه ؛ وأمّا قول
الصفحه ٢٣٢ : ؛ كقولهم (١) : «تفعلين» فلمّا أشبه لفظ الجمع ، حمل عليه ؛ ولهذا ،
فتحت النّون منه حملا على الجمع ـ أيضا
الصفحه ٩٢ : جانبه](٢)
ولا خلاف أنّ «نام»
فعل ماض ، ولا يجوز أن يقال : إنّما هو اسم لدخول حرف الجرّ عليه