الصفحه ٤٨ : ثلاثتهم ] قال ابن المثنّىٰ : حنين
بدل خيبر .
نفس السند ابن
المثنّىٰ يقول : حنين ، قال : هكذا حدّثنا عبد
الصفحه ٤٩ : أسماء الربيعي ، حدّثنا الجويرية ، عن مالك بهذا الإسناد [ نفس السند ] وقال : سمع علي بن أبي طالب يقول
الصفحه ٣٨ : في حنين .
قال ابن القيّم : هذا
في الحقيقة هو القول بكونه كان عام الفتح ، لاتصال غزاة حنين بالفتح
الصفحه ٢١ :
الفقيه
الكبير الحنفي في كتابه المبسوط في فقه الحنفيّة في مبحث المتعة (١) ومنهم أيضاً من ينصّ
الصفحه ٣٩ :
ذكر هذا الكلام
الحافظ ابن حجر في شرح البخاري وقال : أمّا عمرة القضاء فلا يصحّ الأثر فيها ، لكونه
الصفحه ٤٠ : خيبر وغزوة الفتح ، وفي غزوة خيبر من كلام أهل العلم ما تقدّم .
إذن ، إنحصر الأمر في
موطنين ، إمّا في
الصفحه ٨ : الروايات التي يستدلّ بها في علم الكلام ، تلك الروايات أخبار آحاد ، فلا بدّ وأن يبحث عن حجيّتها من حيث أنّ
الصفحه ١٥ :
والقرطبي
وابن كثير والكشّاف والدر المنثور في تفسير هذه الآية ، وفي أحكام القرآن للجصّاص
الصفحه ١٧ :
نكاحاً
، نصّ على ذلك القرطبي في تفسيره وذكر طائفة من أحكامها حيث قال بنصّ العبارة : لم يختلف
الصفحه ٣٣ :
عمرو
بن حريث ، وفيما ثبت عن عمر أنّه قال : متعتان كانتا علىٰ عهد رسول الله ؟
قيل في الجواب
الصفحه ٣٥ : علىٰ الأقل .
وأمّا دلالةً ، فلا
بد وأن يراد من الخلفاء الراشدين المهديين في الحديث ، أن يراد الأربعة
الصفحه ٩ :
وبحوث
، وما زال هذا البحث مطروحاً في الأوساط العلميّة ، لا لأنّا نريد أن نتمتّع ، وليس من يبحث
الصفحه ١٤ :
القرآن
، في تفسير القرآن عند الفريقين .
ومن التابعين : سعيد
بن جبير ، ومجاهد ، وقتادة ، والسدّي
الصفحه ١٦ : في الصحيحين ، هي :
عن عبد الله بن مسعود
قال : كنّا نغزوا مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليس
الصفحه ٢٠ :
تجدون هذه الكلمة في
المصادر التالية : المحلىٰ لابن حزم (١) ، أحكام القرآن للجصّاص (٢) ، سنن