الصفحه ٣٤ :
الصدّيق
وهو عهد خلافة النبوّة حقّاً .
فظهر أنّ هذا القول ـ
أي القول بأنّ التحريم منه لا من
الصفحه ٢٤ :
ولم أحقّق الموضوع
أنّ اختلاف النسخة هذا من أين ، ولم أتقصد ذلك ، ولم يهمّني كثيراً .
المهم أنّ
الصفحه ٥٤ : ، المتوفىٰ سنة ١٤٩ هـ ، وهو من كبار التابعين ، ومن أئمّة الفقه والحديث ، ومن رجال الصحاح الستة ، هذا الرجل
الصفحه ٧ : محمّد وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأوّلين والآخرين .
هناك مسائل في علوم
الصفحه ٨ : الروايات التي يستدلّ بها في علم الكلام ، تلك الروايات أخبار آحاد ، فلا بدّ وأن يبحث عن حجيّتها من حيث أنّ
الصفحه ٣١ : ـ أن يكون الحكم الشرعي هذا لم يبلغ أحداً من الصحابة ، ولم يبلّغه رسول الله إلىٰ أحد منهم ، وإنّما باح
الصفحه ٣٨ :
يقول ابن القيّم : هو
وَهمٌ من بعض الرواة .
فهذا القول غلط .
القول الثاني : إنّه حرّم المتعة
الصفحه ٥٢ : ، وماذا فعلوا ؟ لا بد من الإفتراء علىٰ ابن عباس أيضاً ، فرووا أنّ ابن عباس رجع عن القول بالحلّيّة
الصفحه ٥ : بالبرامج والمناهج العلمية التي توجد حالة من المفاعلة الدائمة بين الأُمّة وقيمها الحقّة ، بشكل يتناسب مع لغة
الصفحه ١١ :
تعريف
المتعة
متعة النساء هي : أن
تزوّج المرأة العاقلة الكاملة الحرّة نفسها من رجل
الصفحه ١٢ :
هذا هو المراد من
المتعة والنكاح المنقطع ، وحينئذٍ هل أنّه موجود في الشريعة الإسلامية أو لا ؟ هل
الصفحه ١٦ :
الاستدلال بالسنة :
وأمّا السنّة ، أكتفي
من السنّة فعلاً بقراءة رواية فقط ، وهذه الرواية
الصفحه ١٩ :
منشأ
الاختلاف في مسألة المتعة
إذن ، من أين يبدأ
النزاع والخلاف ؟ وما السبب في ذلك ؟ وما
الصفحه ٣٩ : من مرسل الحسن [ الحسن البصري ] ومراسيله ضعيفة ، لأنّه كان يأخذ عن كلّ أحد ، وعلىٰ تقدير ثبوته ، لعلّه
الصفحه ٤٨ : الوهّاب من كتابه .
ففي سند واحد ابن
المثنّىٰ يقول : حنين ، الآخران يقولان خيبر ، في سند واحد ، والسند