الصفحه ٣٣٠ :
قول الشاعر :
٤٣٣١ ـ فقلت لصاحبي لا تحبسانا
بنزع أصوله
واجدزّ شيحا
الصفحه ٤٠٧ :
وأصول الثنايا للطاء والدال والتاء ، والمراد : الثنايا العليا ، مصعدا إلى الحنك
، وهذا هو الثامن من مخارج
الصفحه ٤ : ، والتصغير
يرد الأشياء إلى أصولها فتقول في : مال ، ريح ، ريان ، قيمة :مويل ، رويح ، رويّان
، قويمة ، وعويد
الصفحه ٦ :
[تصغير ما حذف أحد أصوله]
قال ابن مالك :
(ويتوصّل إلى مثال «فعيل» في الثنائي بردّ ما حذف منه إن
الصفحه ٢٤ : ، يعني لكونه جرّد عن أحرف الزيادة فحروفه كلّها أصول.
ثانيها : أن
الاسم المجرد من الزيادة ، يكون ثلاثيّا
الصفحه ٢٥ : ـ
__________________
(١) ذكر ذلك في
التذييل (٦ / ٥٧ ب) حيث قال : «وما ذكرناه من أن أقل الأصول ثلاثة هو مذهب
البصريين وذكر أبو
الصفحه ٣٢ : ، ونبّه على أنها ليست أصولا في نفسها فتعد من أصول الرباعي
المجرد ، بل هي فروع من غيرها ، فمثال
الصفحه ٣٤ : «قذعمل».
(٦) الأصول لابن
السراج (٣ / ٢٢٥) ، (ص ٢٤٠) وانظر : شرح الشافية (١ / ٤٩) ، وابن يعيش (٦ / ١٤٣
الصفحه ٣٦ : الكلمة أو بعده ، وسيذكر المصنف ذلك بعد قليل.
قال ناظر الجيش
: اعلم أنه قد تجتمع ثلاثة أمثال أصول في
الصفحه ٣٩ : على ما اشتمل على ثلاثة أمثال أصول ، وأشار إليه بعد قوله : وأقل
منه نحو :ببر الذي هو أقلّ من نحو : كوكب
الصفحه ٤١ : الاقتصار على ذكر يوم كافيا ،
فإن الفروع تابعة للأصول ، ثم اعلم : أن الواو تقدمت فاء على الياء عينا ، وتقدمت
الصفحه ٤٣ : :
أحدهما : أنه
لما تكلم على تماثل الأصول في الكلمة الثلاثية أردف ذلك بالكلام على تماثلها في
الكلمة الرباعية
الصفحه ٥٤ : ؛ فالندور لأجل كون المزيد حرفين ، وأما إصطفلينة ؛ فلأنه قد زيد بعد
أصولها الياء والنون فالندور فيها على
الصفحه ٥٦ : الأصول ؛ لأن الديداء فعلال فيكون نحو : سبط وسبطر وهذا أولى من
إثبات فعلال مضعّفا غير مصدر ؛ لأنه لم يستقر
الصفحه ٦٢ : الكلمة ـ نحو : ألف قبعثرى ، ونون
كهبل ؛ لأنه لا يمكن فيها الإلحاق ؛ إذ ليس لهما من الأصول نظير يلحقان به