الصفحه ٢١٧ : مكان محذوف ،
تقديره : موضع ملحس البقر ، ولا يجوز أن تجعل الملحس اسم مكان له ؛ لأنه لا يعمل
حينئذ النصب
الصفحه ١٧٤ : : «العزيز من قصده» ؛
حيث إنّ العزيز صفة مشبهة وقد عملت هذه الصفة المشبهة في اسم الموصول «من».
ينظر الشاهد
الصفحه ٤٨ : : هذا أمقر (٢) من هذا ، أي : أمرّ ، وهو ألصّ من شظاظ (٣) أي : أعظم لصوصيّة.
وشظاظ اسم رجل
من ضبة ، ومن
الصفحه ٢٤٧ : الجيش
: قال المصنف (٤) : «من الأسماء ما يقال له : اسم المصدر ، وهو ضربان :
علم ، وغير علم.
فالعلم : ما
الصفحه ١٠٩ : يمينك آشره (٤)
أي : مأشورة ،
والمأشورة : المقطوعة بمئشار (٥) ، والله تعالى أعلم.
هذا كلام
الصفحه ٢٨٨ : خصوصية له ، بخلاف الخلق من الأرض ؛ فإن الخلق يدل على القدرة الباهرة
فإذا كان من الأرض كان أعظم (دليل
الصفحه ٣٥٤ : خاطره عن ذلك لما هناك من الشدة فوصفهم بأنهم مع
معرفتهم بأن الطعن في الأباهر والكلى أعظم الطعن ثابتو
الصفحه ٣٨٦ : : ضربت القوم حتى ضربت زيدا أيضا.
وإن وقع بعد
الاسم الواقع بعد حتى ما يصلح أن يكون خبرا له فإما أن يكون
الصفحه ١١٦ : لاستحقاق ما كان له من العمل.
والحاصل : أنّ
اسم الفاعل الموصول به الألف واللام يعمل في المضيّ ، والحضور
الصفحه ١١٩ : إليه ؛ لأنه لا يضاف إلى اسمين ، فأضيف
إلى الاسم الذي قبله ، وصارت إضافته بمنزلة التنوين له ، وعمل في
الصفحه ٣٨٧ : المعنى ؛ جاز في الاسم وجهان :
الرفع على الابتداء وجعل الجملة خبرا له ، والحمل على إضمار فعل يفسره الفعل
الصفحه ١٣٢ : إلى الاسم الذي قبله فصارت إضافته بمنزلة التنوين له ،
وعمل في الباقي بما فيه من معنى الفعل والتنوين
الصفحه ١٦١ : ذلك المعنى وتجرّده لما هو له فهو اسم
الفاعل ، وإن لم يفد الدلالة على التجرّد بل أفاد الدلالة على ثبوت
الصفحه ١٥٩ : من
الثلاثي على زنة «مفعول» ، نحو : علم فهو معلوم ، ومن الرباعي والخماسي والسداسي
على زنة اسم فاعله
الصفحه ٥٠٤ :
الجملة اسمية ويتلقى القسم إذ ذاك بـ «إن» وحدها أو بـ «إن» واللام نحو : والله إن
زيدا يقوم ، وو الله إن