الصفحه ١٦٦ : الصفار ـ في
شرح كتاب سيبويه ـ : وزعم الزمخشري أنّ الصفة المشبهة هي التي لا تجري على فعلها ،
نحو : حسن
الصفحه ٢٣٣ : إعمال
المنوّن قوله تعالى : (أَوْ إِطْعامٌ فِي
يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (١٤) يَتِيماً)(١) ، وقوله تعالى
الصفحه ١١٦ : الكسائيّ
أيضا إعمال اسم الفاعل المقصود به المضي ، مع كونه عاريا من الألف واللّام ،
ومذهبه في هذه المسألة
الصفحه ٢٦٦ : الأصلي معا ؛ فلم يعدوا اللام ؛ لخروجها عن معناها الأصلي ، ولأن
لفظها في الأصل مخالف للفظها في الحرف
الصفحه ٣٥٠ : ابن هشام
الخضراوي موافق له ؛ فإنه لما أورد كلام الفارسي [٤ / ٥] وهو قوله : «في» معناها
الوعاء ، نحو
الصفحه ٤٠٢ : ـ لو أحق
الأقراب فيها كالمقق (١)
المعنى : فيها
مقق ، أي طول ؛ لأنه يقال : في الشيء طول ولا يقال فيه
الصفحه ٤٩ : درب بسياسة الإبل ، والقيام
عليها فلا شذوذ فيه أصلا.
وكذا الصحيح أن
«أصفر» من : صفر الرطب ، إذا صار
الصفحه ١٤٨ : الفراء ، وعلى مذهب الرماني والزمخشري إلا أنّ في مذهبهما مخالفة
النائب للمنوب عنه ، ومذهب الفراء سالم من
الصفحه ١٨٠ : لازم في القسمين كما تقدم ، وذكر الشيخ عن بعضهم أنّه يقول : إنّ
الضمير مع المتصرفة في موضع جر
الصفحه ٢٦٨ :
إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى)(١) ومجيئها لابتداء الغاية في الزمان مختلف فيه فبعض
النحويين منعه ، وبعض
الصفحه ٢٨٥ : إنما وقعت بالهلال وهو في خلل السحاب وكذا ابتداء وقوع الشم إنما
كان من الدار ، وابتداء وقوعه بالريحان
الصفحه ٣٤٦ :
[في : معانيها
، وما يعرض لها]
قال ابن مالك :
(ومنها في للظّرفيّة حقيقة أو مجازا ، وللمصاحبة
الصفحه ٤٣٦ : الاشتغال لم يجز ؛ لأنه لا يجوز في الاشتغال إضمار الفعل وإبقاء الاسم
مجرورا لا يجوز أن تقول : بزيد مررت به
الصفحه ٩٤ : لمّا ذكر الحذف للاختصار في : ما رأيت أحدا أحسن في عينه
الكحل من عين زيد : ومن زيد أيضا ، وأنّ التقدير
الصفحه ٩٧ : ـ في مظهر إلا إذا كان صفة لشيء وهو في المعنى لمسبّب مفضّل
باعتبار الأول على نفسه باعتبار غيره