الصفحه ٣٣ : وتاب.
النحي : الزق ، وقيل : هو ما كان للسمن
خاصة.
والشاهد فيه : «أشغل من» : حيث صاغ «أفعل»
من فعل
الصفحه ٥٠ : ما هو من فعل المفعول ، وذلك لا يحكم
بشذوذه إلا فيما يلتبس فيه قصد المفعول بقصد الفاعل (١) وذلك إذا
الصفحه ٣٢٣ : «كتب لخمس
خلون» فيمكن أن تكون اللام فيه للتبيين فإن التبيين معنى ثابت لها ، ويكون المجرور
بها في موضع
الصفحه ٣٢٤ : : أرسل إليه بكذا ، وكذا إذا كانت بمعنى : ألهم ؛ لأن الإلهام إشارة في
المعنى وتكون بمعنى : أمر ؛ فتتعدى
الصفحه ٣٥١ : ـ كأنّ [ريقتها]
بعد الكرى اغتبقت
في مسكن
نمّاه النّحل في النّيق
أو طعم عادية
في
الصفحه ١٠٠ : : ما رأيت أحدا أحسن في عينه الكحل منه في عين زيد ، لو قلت بدله : ما
رأيت أحدا يحسن في عينه الكحل كحسنه
الصفحه ٣٥٢ : : قال ادخلوا في أمم خالية كائنة في النار ؛ فليس (فى النار) (١) من متعلقات (ادخلوا) (٢). وأما قوله تعالى
الصفحه ٣٥٤ : ، وينطق لسانه بما فيه الحكمة والصواب. وبهذا المعنى الذي قرّره
يظهر لك التفاوت بين في ، والباء في هذا المحل
الصفحه ٨٨ : الاختصار ؛ لوضوح المعنى.
ومن قدّر : ما
رأيت أحدا أحسن في عينه الكحل من زيد ، بـ : ما رأيت أحدا أحسن
الصفحه ١٠١ : «أفعل» التفضيل فلمّا كان كذلك صحّ رفع «أفعل» التفضيل الظاهر في
صورة المعنى ؛ لأنّ الفعل يعاقبه ومعنى
الصفحه ١٠٣ : : إنّ المقصود بهذا التركيب نفي المساواة ونفي المزية. ولا شكّ أنّ
قولنا : ما الكحل في عين زيد أحسن منه في
الصفحه ٢٢ : في غاية الشذوذ ، فلا يقاس عليه ، فيقال ـ في : ما أجمله وما أظرفه : ما
أجيمله ، وما أظيرفه ـ لأنّ
الصفحه ٣٥٣ : موافقة «على»
: فقد عرفت ما استدل به المصنف على ذلك من قوله تعالى : (وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ
الصفحه ٨٩ : منه في عين زيد ، فإنّ المقصود به نفي المساواة ونفي المزية ولهذا
قدّره سيبويه رحمهالله تعالى بـ : ما
الصفحه ١٥٢ : في المضاف إلى ضمير ما فيه الألف واللام ، فلم يجز إلا النصب على
الموضع ومنع الجر ، كما خالف في مفعول