الصفحه ٧٤ : لتعدية الفعل الذي
قبلها إلى ما بعدها لكان التقدير : دع إياك أي : نفسك ، وليس المعنى على هذا. وكذا
كان
الصفحه ٣٣٦ : ، وقد وفد على النبي صلىاللهعليهوسلم
بعد ظهور الإسلام في جمع من قومه فأسلم ثم حسن إسلامه بعد ذلك
الصفحه ٣٢٤ : إبلا ترعى في مكان كثير النبات والشجر بعد ما ضاقت بأمكنة أخرى ولم تجد فيها
ما تريده. وشاهده :
قوله
الصفحه ٥٣٥ : : وأصله
أن ابن صياد هذا آذى النبي صلىاللهعليهوسلم
بكلام ، فقال النبي : «اخسأ فلن تعدو قدرك». فقال عمر
الصفحه ٣١٣ : خال لك من عرينه
حجّ على
قليّص جوينه
فسوته
لا تنقضي شهرينه
الصفحه ٣٤٢ :
______________________________________________________
أما
كون الزيادة في جمع المذكر واوا بعد
الصفحه ١٩٧ : (٣)
وقال النابغة (٤) الجعدي يمدح النبيّ صلىاللهعليهوسلم :
٢٥ ـ له نافلات ما يغبّ نوالها
الصفحه ٥٢٢ : ، فحسن وقوع إيا فيه كما كان يحسن بعد إلا وهذا مطّرد ، فمن اعتقد
شذوذه فقد وهم» انتهى وهو محمل جيد
الصفحه ٢٧٥ :
المصنف ذلك لكان أولى ؛ لأن الإضافة المقدرة في حكم الملفوظ بها (٤).
ثم قول المصنف
بعد ذلك : ومثله قول
الصفحه ٤٣٨ : مساويا للمضمر في التعريف ؛ والغرض أن المضمر فقط أعرف المعارف ، فلا يشاركه
غيره ؛ وليس بعد المضمر رتبة
الصفحه ٣٠١ :
المشهورة التي مطلعها : بانت سعاد ؛ فعفا عنه النبي وخلع عليه بردته ، وعاش إلى ما
بعد خلافة عمر حيث توفي سنة
الصفحه ٧١ : يختص جوازه بالشعر ؛ بل إنه
يجوز في الاختيار أيضا. ولا يخفى عن اللبيب أن قول النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٣ :
، ولا يقعان غالبا إلا بعد لا أو لم (١).
وتقييد الأحرف
الأربعة بالمعاني المذكورة واجب ؛ لأن أمثالها في
الصفحه ٤١٠ : مَرْيَمَ)(١) وفي حديث زيد بن ثابت (٢) رضياللهعنه : «حتّى شرح الله صدري لما شرح له صدر أبي بكر وعمر
الصفحه ١٩٠ : قيس ، جاهلي وأدرك الإسلام في آخر عمره ، ورحل إلى النبي عليهالسلام
ليسلم ، فقيل له إنه يحرم الخمر