الصفحه ٥٤٠ : (٢) في تكميل وضوحه أن يتصل به ؛ فلذلك إذا ذكر ضمير واحد
بعد اثنين فصاعدا ، جعل للأقرب ولا يجعل لغيره إلا
الصفحه ٣٥٧ : التثنية يقال : جاءني رجلان كلاهما عمر ورجال كلهم
عمر» (٢).
وأما قولهم في
الحكاية : أيّون. وإنه ليس بعلم
الصفحه ٣١٢ : لغويان لا صناعيان (١) ، كما حكم على نحو العمرين والأبوين والقمرين مما دل
على اثنين ، والخبيبين مما دل على
الصفحه ١٣٩ :
تصغيرهم إياه على لفظه. ولو كان جمعا لكان للكثرة وجموع الكثرة لا تصغر على لفظها
الصفحه ١٧١ : ـ لكان أحسن.
وحذا المصنف في
ذلك : الماضي أولا ثم الأمر ثم المضارع ، حذو سيبويه ؛ فإنه قال (١) : «وأمّا
الصفحه ١٨١ : .
قال
الشيخ (١) بعد
نقله هذا الكلام : «قد وجدنا
الفعل الدالّ على الخبر خرج عن الخبرية إلى غيرها كما قيل
الصفحه ٢١١ : )(١).
فيقولون :
ظاهره أن الفعل بعد ربما مستقبل [١ / ٤٥] ؛ لأنهم لا يودون ذلك إلا في الآخرة.
ويجيبون بأن
الصفحه ٢١٤ : .
قال : ومنها : وقوعه خبرا
لكان وأخواتها ، نحو كان زيد يقوم ؛ فأما وقوعه حالا من اسم قد عمل فيه عامل
الصفحه ٢٥٩ : ؛ فلو كانت
إعرابا لم توجد إلا بعد دخول العامل ، وأن الإعراب (٢) زائد على الكلمة ، فيؤدي ذلك إلى بقاء فيك
الصفحه ٢٦٠ : كما سيذكره بعد ، فيعرب
إذ ذاك بالحركات.
وقوله
: وفم بلا ميم ، يعم صور الاستعمال كلها (٢) ؛ بخلاف أن
الصفحه ٣٥٠ : بيّن ، وذلك أنه لو لم يكن بعد الأحرف المذكورة نون لم يعلم إضافة من عدمها في
نحو : رأيت بني كرماء وعجبت
الصفحه ٣٦٩ :
وأخواته لكان حسنا ؛ لأنها ليست جموعا فكان لها حق في ذا الإعراب بالحركات كسنين.
ويمكن أن يكون
هذا معتبرا
الصفحه ٣٧١ : بالكسرة ؛ لأن نصبه بالفتحة قبل الرد كان لشيئين :
أحدهما
: الشبه بباب
قضاة في أنه جمع آخره تاء مزيدة بعد
الصفحه ٥٣٤ : كنا عظماء وكنت أعظم منه ، بدليل الإبدال بعده. إقداما :
شجاعة وقوة.
والبيت يستشهد به ابن مالك
على أن
الصفحه ١٢٨ : إلى البعث
والحساب والإيمان بالله. طلب منه عمر بن الخطاب شعرا فتلا عليه سورة البقرة فزاده
عمر في العطا