الصفحه ٤٤٠ : )(١) فالبيان لم يستفد بأنا بل بالعلم بعده.
وقد يعرض
للموصول مثل ما عرض للعلم ، كقول من شهر بفعل لا شركة فيه
الصفحه ٥٠٨ : منادى ، ومباينة إيّا لغير المضمر
متيقنة فتعين كونه مضمرا ، ولأن إيّا لو كان ظاهرا لكان تأخره عن العامل
الصفحه ٢٩٨ : (٣)
__________________
(١) البيت
من بحر الطويل قاله أبو طالب عم النبي صلىاللهعليهوسلم
من قصيدة يسفه فيها أحلام قريش ؛ حيث طلبوا
الصفحه ٢٣٤ : البناء المشار إليه إما للتركيب وإما لكون
النون من خصائص الفعل فضعف بلحاقها شبه الاسم ؛ إذ لا قائل بغير
الصفحه ٣١٧ : واثنتا عشرة وفي لا غلامي لك (٤) على رأي المصنف فيه» فنقص المصنف ذلك (٥).
والجواب
: أنه إذا كان
الحذف
الصفحه ٥٦٦ : بين حال وصاحبها ، وربّما
وقع بلفظ الغيبة بعد حاضر قائم مقام مضاف
الصفحه ٢٧٦ : لك يحقق ما قلته ؛ لأنه جعل لافا لها المضاف نظير ما
أنشده من خياشيم وفا ؛ فدل على أن الآخر مضاف
الصفحه ٥٧٤ : ، ويخبرون عنه بما بعده
فيقرءون : (إِنْ تَرَنِ أَنَا
أَقَلَ)(٥) ، وتجدوه عند الله هو خير (٦) بالرفع.
قال
الصفحه ٤٤ : الشريف والد الملوك والسلاطين ، ولي أمر المؤمنين
يلبغا العمري الأشرفي».
ثم قال : «فلما
أقبل الناس بفضله
الصفحه ٤٨٢ : سنة (٣٠ ه) ، فهو جاهلى
إسلامي أسلم بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
حبسه عمر بن الخطاب لهجائه
الصفحه ٥٤٥ : يُعَمَّرُ مِنْ
مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ)(٤) أي من عمر غير المعمر ، فأعيد الضمير على غير المعمر
الصفحه ٧٩ :
الكلام».
٢ ـ «من»
المصاحبة لأفعل التفضيل للبيان ؛ لأن المذكور بعدها بيّن به المفضل عليه
الصفحه ٢٣٢ : كان للمضارع بها مزيد شبه بالاسم لكونها لا تدخل إلا عليهما فتقاومها
اللام الواقعة بعد لو ؛ فإنها تصحب
الصفحه ٢٤٠ : ؛ لأن سبب
الإعلال في مثله فتح ما قبل آخره مع تحركه أو تقدير تحركه (٣) ، ولكان الموقوف عليه مبنيّا ، وكذا
الصفحه ٣٤٠ : وذلك أنه بعد أن جعله جمع تكسير نفى ذلك عنه بقوله : بعد أن فعل به ذلك (٢) عوضا من الجبر الفائت بعدم