الصفحه ١٨٣ : سبعين سنة حيث
توفي سنة (٣١٠ ه). مؤلفاته : إعراب القرآن ، وهو مطبوع ببيروت منسوبا إليه ، وله
أيضا : سر
الصفحه ١٩٠ :
______________________________________________________
وهو في غير
القرآن ، ومنه قول الشاعر
الصفحه ٢٣٣ :
(١ / ٣٥ ، ٣٦). (٢) سورة البقرة : ١٠٣.
(٣) انظر الوجه
الثاني في إعراب القرآن للعكبري : (١ / ١٠١) ، ومثوبة
الصفحه ٢٦٠ :
وأخي من غير رد اللام كما جاء في القرآن العزيز ، ويجوز عند أبي العباس : أبي وأخي
برد اللام وإدغامها في
الصفحه ٢٨١ : ) ، والكشف عن وجوه القراءات لمكي (٢ / ٢٤٠). وانظر أيضا : التبيان في إعراب
القرآن للعكبري (٢ / ١١١٣).
قال
الصفحه ٢٨٤ : ، قرأ القرآن على سعيد بن جبير ومجاهد وروى عن أنس بن مالك
وطائفة ، وكان أعلم الناس بالنحو والقراءات
الصفحه ٢٨٦ :
الكتاب : ٢ ، وانظر في القراءة المحتسب : (١ / ٣٧) ، ومعاني القرآن للفراء (١ / ٣)
، وفي تأويل القراءة قيل
الصفحه ٢٩٣ : .
__________________
(١) انظر : التذييل
والتكميل (١ / ٢٠٤).
والذي حكاه الأخفش هو قولهم : قريت
وتوضّيت ورقوت في قرأت وتوضّأت
الصفحه ٣١١ : )(٣). وصون القرآن العزيز عن الأوجه الضعيفة واجب.
ولو سلم
استعمال هذا الوجه مع ضعفه لمنع من استعماله هنا
الصفحه ٣١٣ : مفتوح فرقوا بينها وبين نون الاثنين.
(٢) قال الفراء في
كتابه معاني القرآن : (٢ / ٤٢٣): «قال الكسائي
الصفحه ٣٢٠ : البيتين :
يريد مهمها وسمتا واحدا. انظر معاني القرآن له : (٢ / ١١٨).
الصفحه ٣٣٧ : الهجان : البيض منها. ويمثل لهما في حال الإفراد بكتاب وفي حال الجمع
برجال.
(٢) ذكر في القرآن في
قوله
الصفحه ٣٤٥ : الهجرة بالكوفة ونشأ بها ، كان عالما بالقرآن والحديث
والفرائض ، وقد روى نحو ألف وثلاثمائة حديث ، قال
الصفحه ٣٦٤ : كان سبيله لو جمع بالتاء أن تفتح راؤه فيقال أرضات. (اللسان :
أرض).
(٤) في معاني القرآن (٣
/ ٢٤٧) قال
الصفحه ٣٧٠ :
باب سنين وظبين بباب قرين ومبين (٣) أقرب وأنسب.
وإنما ألزموه
إذ أعربوه بالحركات الياء دون الواو