الصفحه ٣٨٨ : . فعلى هذا ما قبل التاء المحذوفة
إن لم يكن ألفا ولا همزة ممدودة مبدلة لم يغير كقولك في : مسلمة وجارية
الصفحه ٤٥٨ : :
١٨٦ ـ إنّ ابن الأحوّص معروف فبلّغه
في ساعديه
إذا رام العلا قصر (٢)
الموضع
الصفحه ٢٦٤ :
______________________________________________________
ثم
ذكروا في أب وأخ وحم لغتين أخريين
الصفحه ٣٤٠ : بالزيادة فقط حتى يحترز منها ؛ إنما هي بالزيادة وبتغيير
الحركات. وهذا صحيح إلا أن الدال على الجمعية في
الصفحه ٣٥٩ : للقبول عند الإرادة ؛ لكن
لا يراد ذلك لانتفاء المقتضي لإرادته في المؤنث.
وقوله : خلافا للكوفيين في
الصفحه ٤٠٦ :
[الأوجه الجائزة في المضاف إلى المثنى]
قال ابن مالك :
(ويختار في المضافين لفظا أو معنى إلى
الصفحه ٢٤٨ : (٣)
والضمير في
قوله : أو بدلها عائد إلى اللام ، وأشار بذلك إلى لغة من يبدلها ميما ، كقول بعضهم
:
٥٣
الصفحه ٣٠٩ : يجز ؛ لأنه حذف بلا عوض
في اللفظ ، ولا دليل على معناه وأحد مفردي المثنى معوض عنه علامة التثنية ومقدور
الصفحه ٣١٦ : النون دون ضرورة ، فيجيز : قام الزّيدا بغير نون (٢).
وقد جاء في
كلام العرب مما عزي إلى الحجلة تخاطب
الصفحه ٣٨٥ : وأمور مرجآت وقرّاءون في قرّاء
اسم رجل ، وقرّاءات فيه اسم امرأة وزكرياوون وصحراوات وعطاوون بالقلب وعطاءون
الصفحه ٤٦٦ : الانتصار للكسائي بهذا البيت في حذف الفاعل ، وللفراء في نسبة العمل إلى
العاملين (٣).
وقد أجاز
سيبويه أن
الصفحه ٤٧٠ : : كثيرا وقليلا (١) :
أما
الكثير : فإذا وقع
الاثنان أو الإناث بعد أفعل التفضيل :
فمثال ذلك في
ضمير
الصفحه ٥٧٣ : الفاضل ، وإن ظننت زيدا لهو الفاضل ، وإن ظننتك لأنت
الفاضل.
وإنما تعينت
فصليته في هذه الصورة لامتناع
الصفحه ١٥٥ : العلامة بالتاء والياء المتقدمين فقط.
ولا يلزم من
قول المصنف : ومثل التاء في الدلالة كذا وكذا جعل الألف
الصفحه ٢١٤ : ء اتصل بها كما مثل به ، أم كان جوابا لها كما في الآية الكريمة. لكن
في تمثيله بلما يقوم زيد قام عمرو نظر