الصفحه ٢١٥ : ، ١٠٢).
ثمّ جزاه الله عنّا إذ جزى
جنّات عدن في العلاليّ العلا
واستشهد
الصفحه ٢٢٩ : بجواز شبه ما وجب له أي أعرب الفعل المضارع لمشابهة الاسم في جواز قبول ما
أوجب الإعراب فيه. وظاهر عبارته
الصفحه ٢٩٠ :
______________________________________________________
والمنوي
: في نحو حبلى
وأرطى ؛ لأن
الصفحه ٤١٤ : التذييل والتكميل (٢ / ٨٠).
وسلمى بن ربيعة شاعر جاهلي له شعر في
ديوان الحماسة لأبي تمام ، كما أن من
الصفحه ٤٥٤ : التسهيل
له : (١ / ١٢٢).
(٢) هي كالآتي : أصول
المضمر المستكن :
أنا : في فاعل المضارع المبدوء بالهمزة
الصفحه ٣١٠ : مسند الإمام أحمد بن حنبل : (٤ / ١٣٧) ،
ونصه فيه هكذا : عن مالك بن نضلة قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٥١ : في آخر : باب كيفيّة التّثنية وجمعي التّصحيح إن شاء الله تعالى (٤).
__________________
(١) انظر
الصفحه ٦٣ : الفور دون تروّ فقضى له حينئذ بالعجب
وشهد له بالتبريز في هذا الفن. وكثيرا ما كان يقول : والذي ذكره ابن
الصفحه ٢٣٧ :
______________________________________________________
شاء الله تعالى. ولا تبعد طريقته في ذلك
الصفحه ٢٦٢ :
للأقيشر الأسدي وهو المغيرة بن عبد الله ، ويروى في مناسبته أن الأقيشر قد سكر ،
فبدت عورته ، فضحكت منه
الصفحه ٢٩٨ : :
٧٧ ـ كذبتم وبيت الله نبزي محمّدا
ولم تختضب
سمر العوالي بالدّم (١)
وقول الآخر
الصفحه ١٣٠ : بوجه.
ومجازي
مستعمل في عرفهم : وهو إطلاقها على أحد جزأي العلم المضاف ؛ فترك التعرض له جائز ، والتعرض
الصفحه ٢٦٨ : تحقيقه للمغني : (١ /
١٧) ، ثم قال : ولا يتم له وزن من الرجز إلا بثبوت النون في ثنتا وحذفها في مائتا
ولم
الصفحه ٣٣٨ :
قول المصنف : جعل
الاسم ... الجمع الذي لم
ينطق له بواحد كعباديد (٣) ، قال : لأنه ليس فيه جعل ؛ إذ الجعل
الصفحه ٤٢٤ : بالألف والتاء مسموع في : خيفاء وهي
الناقة التي خيفت أي اتسع جلد ضرعها ، وكذا سمع في : دكّاء (١) وهي