الصفحه ١٨٣ : ما تنطق بحرف منه ، صار الزمان ماضيا.
الآخر
: أن فعل الحال
لو كان موجودا في كلامهم ، لكانت له بنية
الصفحه ٥٦١ : : (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ)(٣).
وذكر صاحب
البسيط خلافا في المبتدأ : هل يكون ضمير شأن أو لا؟ وذكر أن الفرا
الصفحه ١٠٧ : الله فيه ونفع المسلمين به وختم له بخير ولآله
وعترته الطاهرين (٢).
الحمد لله مطلق
ألسنة الحامدين بأحلى
الصفحه ٤٤٠ : [١ / ١٢٩] كقول من شهر باسم لا شركة فيه لمن
قال له : من أنت؟ أنا فلان ، ومنه قوله تعالى : (أَنَا يُوسُفُ
الصفحه ٢٠٤ : ).
______________________________________________________
وأما إذا أتى
بالنون في الفعل نحو : والله ليقومن زيد ، فيمكن أن يقال إنه إنما استفيد
الاستقبال من النون
الصفحه ٤٠٧ : صلىاللهعليهوسلم
وهو من أهل مكة ومن السابقين في الإسلام وأول من جهر بقراءة القرآن في مكة. كان
خادم رسول الله الأمين
الصفحه ٢٢٦ : ما هو صالح في الحال من إعراب رجل وبناء خمسة عشر ؛ فكذا
لا ينسب تغيير إلى ما لا تغير له في الحال
الصفحه ٢٠ : كنيته : «أبو عبد الله» ، ولقبه : «جمال الدين».
مولده
وموطن ولادته :
اضطرب المؤرخون
في تحديد السنة
الصفحه ٤٠ :
أبو حيان ومتابعوه المرادي وابن عقيل وناظر الجيش والسمين واللفظ له :
قوله : منوبا
عنه بضمير ، أي
الصفحه ٤٨٩ : ) ، وفي التذييل والتكميل (٢ / ١٨٦).
(١) هو معنى التعليل
الذي ذكره الأخفش والكسائي في معانيها ، ومثّلا له
الصفحه ٥١٨ : ، كان كريما حليما شريفا.
أورد البغدادي له قصيدة من جيد الشعر. وله قصيدة أخرى جيدة منها بيت الشاهد
الصفحه ٣٣٦ : ثلاثة وستين عاما عاشها. وقد روى له البخاري تسعة أحاديث. انظر ترجمته في
الأعلام : (١ / ٣٣٤).
(٢) هو
الصفحه ٥٥٠ : ، وقد ورد في شروح التسهيل غير منسوب.
المعنى :
يدعو الشاعر الإنسان أن يكون جازيه على عمله الله سبحانه
الصفحه ٤٣٩ :
وهو في بيت الشاهد يصف شدة عدو فرسه
وتحريكه له. وأن زجره يلهبه حتى يصير في شدة جريه كخذروف الوليد إذا
الصفحه ٢٨٤ :
حيث ولد سنة ٨٥ قبل الهجرة وتوفي قبلها بثلاث سنين. له ديوان شعر مطبوع. (انظر
ترجمته في الأعلام