الصفحه ٤٨ : التعبد المحض) على بطلان ذلك
، ومخالفته للكتاب والسنة.
فقد أخرج ابن
ماجة بسنده إلى الربيع بنت معوّذ
الصفحه ١٧١ :
__________________
(١) تاريخ اليعقوبي ٢
: ١٤٠.
(٢) كنز العمال ٧ :
٨١٧ ح ٢١٥٤٢ ، وأخرجه النسائي في كتاب قيام الليل ، باب قيام
الصفحه ١٨٥ : قيّد به العلم الكتاب) (٦) ، وفي ثالث : (قيّدوا العلم بالكتاب ، من يشتري منّي
علما بدرهم) (٧).
وعن معن
الصفحه ٢٣٨ : ممّا يقرؤه من كتب
الناس خطأ في أخريات حياته.
قال أحمد بن
حنبل : إذا حدّث من غير كتابه ربما وهم
الصفحه ٢٤٠ :
الحال يشهد أنّه إنّما يحدث عن غير كتابه ، وهذه ليست بالطامة : لأن الطامة
كل الطامّة أن يتخيل أبو
الصفحه ٢٤٥ : أنّه يروي عن مالك بن عرفطة ، وهم :
١ ـ عبد
اللّٰه بن المبارك (كما في سنن النسائي ، كتاب الطهارة ح ٩٢
الصفحه ٢٤٦ : غير مفهوم ، لأنّه لا شبه
بينه وبين (خالد بن علقمة) في الكتابة وفي النطق ، ثمّ أين موضع التصحيف ، وشعبة
الصفحه ٢٧٢ : :
شريك صدوق ثقة صحيح الكتاب ، رديء الحفظ مضطربة (٩).
وقال أبو حاتم
: شريك أحبّ اليّ من أبي الأحوص
الصفحه ٤١٢ :
__________________
(١) صحيح مسلم ١ : ٨٥
ح ١٢٩ كتاب الأيمان.
(٢) الترمذي ٥ : ٦٣٥
ورواه الخطيب عن أبي ذر بلفظ آخر (كنز العمال
الصفحه ٥١٠ : ، فقال لي : ما أجد في كتاب
اللّٰه إلّا مسحتين وغسلتين (١).
وامّا ما رواه معمر
فقد أخرج عبد
الرزاق عن
الصفحه ٥٣٣ : بن الحرث ، فهو مجهول الحال ، لم نعثر على توثيق أو مدح رجالي له
سوى ابن حبان فقد ذكره في كتاب الثقات
الصفحه ٥٣٤ :
ابن حبّان له في كتاب الثقات ، وقبله الحال بالنسبة إلى سالم سبلان فلم نعثر فيه
سوى قول أبي حاتم عنه
الصفحه ٦ : المرتبطة بالقرآن ولغة
العرب ، وسيطبع هذا باسم (وضوء النبي (ص) / الوضوء في الكتاب واللغة) إن شاء
اللّٰه
الصفحه ١٨ : ، وتفسير ابن كثير ١ : ٨٥١ ـ ٨٥٢. والآية : ٩٤ من
سورة النساء.
(٣) صحيح البخاري /
كتاب الآداب ـ باب الصبر
الصفحه ١٩ : : ٥٨.
(٦) المصنف لعبد
الرزاق ١٠ : ٣١٣ ، مجمع الزوائد ١ : ١٧٤.
(٧) صحيح البخاري ١ :
٣٩ كتاب العلم