الصفحه ٤٧٦ :
أمر خارجي وهو لزوم طهارة الأعقاب ، علما بأنّ روايات عبد اللّٰه بن عمرو
ليس فيها تصريح سوى رواية يوسف
الصفحه ٢٢٤ :
ابن عبّاس ما لم يجمعه أحد فلم يعطه شيئا (١) ، وقد كانت كتبه تحتلّ مكانا رفيعا عند المحدّثين ،
حتّى
الصفحه ١١٥ : .
الثالث : القول
بأنّه تغيّر.
قال النسائي :
فيه نظر لمن كتب عنه بأخرة ، روي عنه أحاديث مناكير (٣).
وقال
الصفحه ٢٢٧ : كتب (٢).
وقد علق
الدكتور الأعظمي على كلام العجلي بقوله : ولا ندري كيف تأوّل ، علما بأنّنا رأينا
أنّه
الصفحه ٤٥٦ : لأصحابنا : إنّما كتبنا عن جرير من كتبه ،
فأتيته (المتكلم هو عبد الرحمن) فقلت : يا أبا الحسن كتبتم عن جرير
الصفحه ٢٠ : يكتبها ، ثمّ
كتب في الأمصار : من كان عنده منها شيء فليمحه (٣).
وعن القاسم بن
محمد بن أبي بكر : أنّ عمر
الصفحه ١٨٧ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله قوله : لا تكتبوا عنّي إلّا القرآن فمن كتب عنّي شيئا
غير القرآن فليمحه
الصفحه ٢٣٨ : ممّا يقرؤه من كتب
الناس خطأ في أخريات حياته.
قال أحمد بن
حنبل : إذا حدّث من غير كتابه ربما وهم
الصفحه ٢٣٩ : ءل عنه : هو أنّه إذا كان لا يقدر على الكتابة ، فمن كان يكتب له كتبه هذه
الّتي يقال عنها أنّها صحيحة
الصفحه ٤٠٠ : حكّمت
عقلك في طرق عمرو بن يحيى لاستبان لك أنّ أسانيده أشدّ اضطرابا ممّا مثلوا به في
كتب الدراية ، وخصوصا
الصفحه ٦٩ :
«اعلم أنّه لا
يجب الإقرار بما تضمّنه الروايات ، فإن الحديث المرويّ في كتب الشيعة وكتب جميع
الصفحه ٧٩ :
لأصحاب الكتب
الثمانية (١) ، بل غيرها (٢) خمسة أسانيد إلى مرويّات ابن عبّاس الغسليّة ، فقد روى
الصفحه ١١١ :
حدّثوا عنه المناكير ـ سمعوا بعد ما عمي ، كان يلقّن ، فلقّنه ، وليس هو في كتبه ،
وقد أسندوا عنه أحاديث
الصفحه ١٣٢ :
إليّ من حديث هؤلاء البصريين ، كان ـ يعني معمرا ـ يتعاهد كتبه وينظر فيها
.. (١)
وقال عباس
الصفحه ١٧١ : وكتب بذلك إلى البلدان ، وأمر أبيّ بن كعب وتميما الداري أن يصلّيا بالناس ،
قيل له في ذلك : إن رسول