الصفحه ٤٠٨ :
ردّ يديه من مقدم رأسه إلى مؤخره (١).
وعن الحسين بن
إسماعيل ، أخبرنا زيد بن أحزم ، أخبرنا عبد
الصفحه ٤١٣ :
الأنصار مع آل البيت في كونهم من المنبوذين عند قريش ، لما قتلوا من صناديدهم
ورؤسائهم ، فاشتركوا هم وعلي في
الصفحه ٤٧٧ :
إلى تصريح النبي صلىاللهعليهوآله بوجوب الغسل بل إنّهم استفادوا من جملة (ويل للأعقاب من
النار
الصفحه ٥٠٥ : إصرار الصحابة الماسحين على المسح ونبذهم لمقولة
الغسل ليوحى إلى ضياع معالم الدين ، فإنّ تباكي أنس بن مالك
الصفحه ٥١٣ : كثيره تدل
على صحة تلك الأخبار المدعاة فيها النكارة ، وفي نسبة الخبر إلى الربيع إشارة
إجمالية إلى جذور
الصفحه ٥١٤ : ابن عباس والربيع في سنة ٤٠
إلى ٦٠ ، وقد حددنا الخبر بهذه الفترة لوجود حالة الانفتاح واللين بين الصحابة
الصفحه ٥٢٦ :
عن رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله في جواز التغني (١) أو أسباب دخولها إلى واسط (٢) ـ البلدة التي
الصفحه ١١ : لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (٢).
إن القول
بالتعددية أو الإيمان بالوحدوية يرجع ـ في نظرنا ـ إلى ما عزوناه من
الصفحه ١٢ : شأنها ، بخلاف التعددية المؤدّية إلى
الفرقة والاختلاف.
وإليك الآن بعض
الشيء عن التعبّد والمتعبّدين
الصفحه ١٥ : اثّٰاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ) (٢) وقوله (إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللّٰهُ
الصفحه ١٦ : تلك الفئة لم
تحدّد عملها واجتهادها في كلام النبي وإنّما راحت تتعداه إلى القرآن الكريم.
فلذلك قال
الصفحه ١٧ : الآخرين الذين لا
يرون هذه الرؤية ويذهبون إلى خلافها ، أو أنّهم يفسّرونها طبق آرائهم واجتهاداتهم.
ومثل
الصفحه ٣٦ : للوضوء الثنائي والأحادي
الغسلات ، وورود ذلك عن جم غفير من الصحابة والتابعين ـ فهو يشير إلى تبنّي عثمان
الصفحه ٤٥ : إلى غسل القدمين ـ بحجة أنّه أقرب شيء للخبث ـ بقوله : صدق
اللّٰه وكذب الحجاج ، قال تعالى (وَامْسَحُوا
الصفحه ٤٦ : عيب ، فخرج معاوية إلى منى فصلّاها بنا
أربعا (١).
وكذلك تابع
عثمان في الجمع بين الأختين بملك اليمين