الصفحه ٤٣٤ : غسل الأرجل والأعضاء ثلاثا!! وبهذا فقد
عرفنا ـ على ضوء هذا النص ـ ان الأنصار كانوا يذهبون إلى المسح
الصفحه ٤٨٧ : أبا عبد اللّٰه أنّي أحب أهل
الأرض إلى أهل السماء؟
قال : أي ورب
الكعبة.
قال : فما حملك
على أن
الصفحه ٤٩٨ :
هذا وقد توجه
الدكتور محمد بن محمد أبو شهبة إلى خطورة رفع الإسرائيليات إلى النبي فقال :
«ولو أنّ
الصفحه ٥٠٩ : بن محمد بن عقيل ، والطرق إلى عبد اللّٰه كثيرة ، أهمها ما
رواه سفيان بن عيينة ومعمر بن راشد ، وروح بن
الصفحه ٩ : والأسباب والملابسات التي أدت إلى انقسام المسلمين إلى نهجين
فكريين بعد رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله ، لكلّ
الصفحه ١٠ : آخر؟ ولو صح ذلك فكيف نفسر قوله صلىاللهعليهوآله : (لا تختلفوا فتهلكوا) ، وقوله : (ستفترق أمتي إلى
الصفحه ٢٧ :
كلامها إشارة إلى ثبوت المسح عندها عن رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله ، لكنها في الوقت نفسه اعتقدت
الصفحه ٣٧ :
الوضوء الثلاثي الجديد ، وللإجابة عن ذلك رأينا أوّلا أن ننظر في سبب مقتله
، لأننا توصلنا إلى أنّ
الصفحه ٥١ : والوضوء
لقد قامت
الدولة العباسية على أكتاف شعار «الرضا من آل محمد» ، وكان الناس قد التفّوا حولها
الصفحه ٦٧ : بجملة «نسبة الخبر» فهو ممّا يجب توضيحه ، لأنّا بعد الفراغ
من دراسة الخبر سندا ودلالة ، نأتي إلى دراسة
الصفحه ٧٩ :
لأصحاب الكتب
الثمانية (١) ، بل غيرها (٢) خمسة أسانيد إلى مرويّات ابن عبّاس الغسليّة ، فقد روى
الصفحه ١١٣ :
وجود نهجين في الشريعة
١ ـ التعبد
المحض
٢ ـ الاجتهاد
والرأي
وكذا الحال
بالنسبة إلى تقديم عبد
الصفحه ١٣٥ :
أبي طالب ، قال : أرسلني عليّ بن الحسين إلى (الربيع بنت) المعوذ بن عفراء ،
أسألها عن وضوء رسول اللّٰه
الصفحه ١٤٤ : الطبراني
بسنده إلى روح بن القاسم ، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء ، عن ابن عبّاس : أنّه أخذ
بيده ماء فنضحه على
الصفحه ١٦٥ : عنده.
الرابعة : المدقق
في هذه المرويات يرى أنّه نسبة الرجوع إلى الغسل هي اجتهادية محضة من الرواة لا