الصفحه ١٤٨ : المسحتين» (١).
وفي نقل هذه
الزيادة عن ابن عبّاس إشارة إلى أنّ مخالفيه كانوا من أصحاب الرأي والاستحسان
الصفحه ١٦١ :
البحث السندي
لخبر رجوع ابن عبّاس إلى الغسل
هذه هي مجموعة
من الأسانيد الّتي تمسّك بها المستدلّ
الصفحه ١٧٧ : مرة فمسح على خفيه (٣).
ولذلك ، نسب
إلى بعض الصحابة أقوالا تشابه ما قاله الخليفة ، فممن روي عنهم
الصفحه ١٨٧ : غير القرآن؟! وجاء عنه قوله لأبي نضرة بأنّه سيكتب
إلى ابن عبّاس أن لا يفتيه في مسألة الصرف (٣) ، وهذان
الصفحه ١٩١ :
حتميّة موافقتهم على اجتهادات الشيخين ليشير إلى هذه الحقيقة.
أنّ اتجاه
التعبّد المحض لم يكن على
الصفحه ٢١٠ : عليا وابن عبّاس نقول :
إن ابن عمر وإن
خالف أباه في مفردات فقهية كثيرة ، ودعا إلى سنّة رسول اللّٰه
الصفحه ٢١٥ :
..
الرابعة : إن
في كلام ابن عبّاس إشارة إلى حقائق كثيرة ، منها دلالة القرآن على المسح لقوله : (لا
أجد في كتاب
الصفحه ٢٤٤ : سارية إلى جميع مروياته عن أشياخه سواء عن شعبة أو
غيره.
الثالثة : من
جهة مالك بن عرفطة ، وذلك لأنّ
الصفحه ٣١٣ : وضوء من لم يحدث» على نفسه ورفع الثانية إلى رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله بقوله «هكذا رأيت رسول اللّٰه
الصفحه ٣٢٩ :
قد امتنّ على جماعة هذه الأمة فيما عقد بينهم من حبل هذه الألفة التي
ينتقلون في ظلها ويأوون إلى
الصفحه ٣٥١ : المسحيّة ـ أنّ الإمام
علي بن الحسين السجاد قد أرسل عبد اللّٰه بن محمد إلى الربيع بنت المعوذ
ليسألها عمّا
الصفحه ٣٧٢ : ، ثمّ غسل وجهه ثلاثا ، ثمّ غسل يديه مرّتين مرّتين إلى المرفقين ،
ثمّ مسح رأسه بيديه فأقبل بهما وأدبر
الصفحه ٣٧٣ :
المرفقين [مرّتين] ، ثمّ مسح رأسه بيديه فأقبل بهما وأدبر ، بدأ بمقدم رأسه
، ثمّ ذهب بهما إلى قفاه
الصفحه ٤٢٣ : (٢) ، وأبيّ بن كعب في قراءته فما استمتعتم به منهنّ إلى
أجل (٣) ، وكان عمر قبل ذلك أراد أن ينهى عن متعة الحج
الصفحه ٤٢٩ : ، وتعرفنا كذلك على
تخالف الأنصار مع المهاجرين فقها وسياسا ، لا بد من الإشارة إلى أهداف القرشين في
الوضو