الصفحه ٤٨ : التعبد المحض) على بطلان ذلك
، ومخالفته للكتاب والسنة.
فقد أخرج ابن
ماجة بسنده إلى الربيع بنت معوّذ
الصفحه ٦١ : مات حتى وافق الناس ورجع إلى
جواز المسح على الخفين ، إلّا أنّ المهم هو ثبوت كونه من مانعي المسح على
الصفحه ٧١ : تتعدّى إلى معرفة سيرته العامّة ومواقفه الأخرى ونصوصه في الفقه وأقواله
وخطبة المتناثرة في كتب التاريخ
الصفحه ٩٧ : أنّه كثير الوهم (٩).
وقال عياش بن
المغيرة : جاء إلى أبي يعرض عليه الحديث فجعل يلحن لحنا منكرا ، فقال
الصفحه ١٠٣ :
وقد صرح ابن
حبّان بكونه داعية إلى مذهب حيث قال : وكان داعية إلى القدر (١).
أضف إلى ذلك
أنّ حصر
الصفحه ١١٠ : : تكذيب
العنبري له.
قال العنبري (العباس
بن عبد العظيم) فيه : واللّٰه الذي لا إله إلّا هو إنّ عبد الرزاق
الصفحه ١١٤ : ،
اللّٰهم إلّا أن يتبين غلطه ووهمه في الشيء فيعرف ذلك ، فانظر أوّل شيء
إلى أصحاب رسول اللّٰه الكبار
الصفحه ١٢٦ : محدّثي الأمصار ، لأنّه ما منهم
إلّا وقد نسبه قوم إلى ما يرغب به عنه (٣).
وأمّا ما رواه
الجوزجاني عن
الصفحه ١٣٦ : عيينة ، قال : حدّثني
عبد اللّٰه بن محمد بن عقيل بن أبي طالب ، قال : أرسلني علي بن الحسين إلى
الربيع بنت
الصفحه ١٥٧ :
الإسناد الثالث
أخرج الطحاوي
بسنده إلى سعيد بن منصور (١) ، قال : سمعت هشيما يقول : أخبرنا خالد
الصفحه ١٦٤ : بالرجوع ، وذهابه إلى الغسل.
الثالثة :
المعروف عن ابن عبّاس كونه من بني هاشم ، ومن أهل البيت ، ومن
الصفحه ١٧٠ : فيها رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله مغيّرين لسنته ، وعدّ منها المتعتين (٢) ، فكيف ينسب بعد ذلك إلى علي
الصفحه ١٧٣ : التهذيب بسنده إلى الصادق : أنّ أمير
المؤمنين عليهالسلام لما قدم الكوفة أمر الحسن بن علي أن ينادي في الناس
الصفحه ١٧٥ :
العصر (٢).
وأخرج ابن حزم
بسنده إلى عبد اللّٰه بن الحارث بن نوفل قال : صلى بنا معاوية العصر فرأى
ناسا
الصفحه ١٨٢ :
الصحابة له بأن النبيّ صلىاللهعليهوآله كبّر سبعا وخمسا وأربعا ، فلا غرابة بعد هذا أن تنسب
الأربع إلى