الصفحه ٣٥٥ : ، قال تعالى (وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ
وَأَرْجُلَكُمْ) كان يقول : نزل القرآن بالمسح.
وفي نفس الوقت
الصفحه ٣٦٢ :
الانبثاق المفاجئ المعارض بنقول صحابة آخرين وبنص القرآن الكريم ، لا يتلائم مع
سير الاحداث كما عرفت. لأنّ
الصفحه ٣٦٤ : لتحكيم الوضوء
الغسلي المخالف للقرآن الحكيم ، وأنس يرى هذا التغيير جهرا وليس له قوة يصحّح بها
الوضع إلّا
الصفحه ٣٧٤ : على
ضعفه في الحديث وأنّه ليس بمتقن فيه أنّ ابن رجب الحنبلي قال : قرأت بخط أبي حفص
البرمكي الفقيه : قال
الصفحه ٤٠٨ : زيد بن عاصم؟! قال ابن حزم : المسح في اللغة
التي نزل بها القرآن هو غير الغسل بلا خلاف ، والغسل يقتضي
الصفحه ٤٠٩ : ، ومجملة الدلالة على
المقصود ، ومعارضة لأخبار مسحية أخرى جاءت عنه ، ومخالفة لصريح القرآن المجيد حسب
ما
الصفحه ٤١٨ : الحديث ـ ، وقثم بن العباس ، وعبد اللّٰه بن العباس ،
ومحمد بن أبي بكر ، وخليد بن قرة اليربوعي ، ومالك
الصفحه ٤٢٣ : خطبته في الجابية قائلا ، من أراد أن يسأل عن القرآن فليأت أبيّ بن كعب ، ومن
أراد أن يسأل عن الحلال
الصفحه ٤٦٢ : المجالس الپرلمانيه ، بل المسألة مسألة اجتهاد ـ تحت ضوابط القرآن
والسنّة ـ مباح لكل من يقدر عليه ، هذا من
الصفحه ٤٧٩ : ابن حزم قد اعترف بكون المسح هي سيرة المسلمين في الصدر الأول. وأنّه
المنزل من قبل اللّٰه في القرآن
الصفحه ٤٩٠ : ، يا عبد اللّٰه بن عمرو في كم تقرأ القرآن؟
قال قلت : في
يوم وليلة ، قال فقال لي : أرقد وصلّ وصلّ
الصفحه ٤٩٥ : ورسوله المؤمنين من اليهود في عدة آيات من الذكر الحكيم ، وعدّهم
القرآن أشدّ الناس عداوة للذين آمنوا فقال
الصفحه ٥٠٢ : ء الثلاثي الغسلي ، لوقوفنا على
إصراره لصيام الدهر ، وقيام الليل وتطويله ، واعتزال النساء ، وختم القرآن في كل
الصفحه ٥٠٤ : مرجوحة بالنسبة إلى مرويات المسح من جميع الجهات
، وسيأتي عليك في البحث القرآني بأنّ القرآن هو أدل على
الصفحه ٥١٤ : ) يفهمنا بأنّه كان يريد
من كلامه الاستدلال بثلاثة أشياء على شرعية المسح :
الأول :
استدلاله بالقرآن وأنّه