الصفحه ٢١١ : .
(٢) الجامع لأحكام
القرآن ٦ : ٩٢.
(٣) المصدر السابق.
الصفحه ٢٢٤ : في رجلي الكبل يعلّمني
القرآن ويعلّمني السنة (٣).
وكانت عنده كتب
، فقيل أنّه نزل على عبد اللّٰه
الصفحه ٢٦١ : مجهول لا يصحّ الاحتجاج به.
نعم استظهر ابن
حجر كونهما متحدين ، مستدلا على ذلك بقوله : (إنّ أبا قرة موسى
الصفحه ٢٦٢ : أبو عاصم وأبو قرة عن ابن صريح أنه قال : أخبرني شيبة ،
ويقال هو شيبة بن أبي راشد .. (٦).
وشيبة بن أبي
الصفحه ٢٩٣ : (انظر تهذيب
الكمال ٢ : ٣٠١) وغيره من المصادر.
(٢) صحيح البخاري ٧ :
١٤٣ باب الشرب قائما ، أحكام القرآن
الصفحه ٢٩٦ : أعلام النبلاء ٩ : ١٩٢) وغيرها من المصادر.
(٩) سنن النسائي ١ :
٨٤ ، مسند أحمد ١ : ١٥٣ ، أحكام القرآن
الصفحه ٣١٠ : رضي اللّٰه عنه : هذا وضوء من
لم يحدث. وفي أحكام القرآن قريب منه فراجع.
والذي يشدد
عجبنا أنّ الطحاوي
الصفحه ٣٢٤ : ٢ : ٤٤ ، الجامع لأحكام القرآن ٦ : ٩٢ ، الدر المنثور ٢ :
٢٦٢.
(٢) كنز العمال ١ :
١٨٠ / ٩١٥.
الصفحه ٣٢٥ : أكّدوا على لزوم استقاء الأحكام الشرعيّة من القرآن والسنة المطهرة
، ولم يعطوا للرأي قيمة أمام النصّ
الصفحه ٣٢٩ : وسبقه إلى الإسلام ، بقوله : (أنا وضعت في الصغر بكلاكل
العرب ، وكسرت نواجم قرون ربيعة ومضر ، وقد علمتم
الصفحه ٣٣٠ : تعمهون وبينكم عترة نبيكم
، وهم أزمّة الحقّ ، وأعلام الدين ، وألسنة الصدق ، فأنزلوهم بأحسن منازل القرآن
الصفحه ٣٣٦ : ء على
أهل كلّ زمان ـ حتى عاندوا من أظهر ولاية ولاة الأمر ، وطلب علومهم ، وذلك أنّهم
ضربوا القرآن بعضه
الصفحه ٣٣٧ : حرجا كفر
بالذي أنزل السبع المثاني والقرآن العظيم وهو لا يعلم (٣).
ومن أوضح مواطن
العمل بالرأي هو نهي
الصفحه ٣٥٠ : للغسل ، وقد مر عليك اعتراضه على
الربيع وقوله لها : «لا أجد في القرآن إلّا غسلتين ومسحتين» ، والمطالع في
الصفحه ٣٥٢ : . تفسير غرائب القرآن (تفسير الطبري) ٦ : ٧٣ ـ ٧٤.
(٢) فتح الباري ١ :
٢١٣ ونحوه عن الشوكاني في نيل الأوطار