الصفحه ١٥ : النبوّة ، ولا يعتبرون النبي صلىاللهعليهوآله إلّا شخصا عادّيا مثلهم ، فلا حاجة إذن ولا ضرورة
للتعبد بما
الصفحه ١٩٦ : من كتاب اللّٰه تعالى لم تنزل على أحد سوى
النبي صلىاللهعليهوآله إلّا أن يكون سليمان بن داود ، بسم
الصفحه ٢٤ : المسائل وواضحاتها ، بل على
أوضحها ، ألا وهو الوضوء.
وقد أخذنا في
المجلد الأول (١) مفردة «وضوء النبي
الصفحه ٤٣٢ : رأي النبي في المسجد واضعا احدى رجليه على الأخرى ، وروى
استقاء النبي صلىاللهعليهوآله وتحول ردائه
الصفحه ٤٧٥ : كانت مغسولة بما فيها الأعقاب والعراقيب ، لقول الراوي : إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله رآها بيضا
الصفحه ١٣ : سبحانه وتعالى.
ناهيك عن
الآيات المصرّحة بعظمة النبي صلىاللهعليهوآله وأنّه لا يتكلّم إلّا عن اللّٰه
الصفحه ٣٩٦ : : أنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآله توضّأ فغسل وجهه .. (الإسناد الرابع من «ج») وفي إسناد
النسائي ، عن ابن
الصفحه ٤١٢ :
بمحبتهم والاهتمام بأمرهم. فجاء عن النبي ـ على ما رواه البراء عنه ـ في
الأنصار قوله : «لا يحبهم
الصفحه ٣٥٦ : القرآن ، ثمّ فنّد عليهالسلام ثالثا الرأي ، فقال ما معناه : لو كان للرأي حجية في
مقابل فعل النبيّ
الصفحه ٣٢٠ : ء غسلتان ومسحتان) و (أبي الناس إلّا الغسل) و (لا أجد في
كتاب اللّٰه إلّا المسح) ، وثبوت هذا عنه يؤكد على
الصفحه ٥ :
منهجنا في هذه الدراسة
(وضوء النبي صلىاللهعليهوآله) مفردة هامة ضمن المنهج الذي يجب دراسته
الصفحه ٣١٨ : بالسواك ورفع عنه الوضوء الا من حدث (٢).
فهذا النص يوضح
أنّ الوضوء لكل صلاة كان مما أمر به النبي ونسخ
الصفحه ٣٣٦ : حدّثنا ببيّنة من ربّنا لنبيّه فبيّنها لنا (٣).
وفي خبر آخر
عنه عليهالسلام : إنّ اللّٰه علّم نبيّه
الصفحه ٣٦٠ : .
وأما أن يسأل
صحابي جليل قوي الصحبة ، قريب من النبيّ صلىاللهعليهوآله ، صحابيّا آخر عن أمر مثل الوضو
الصفحه ٣٤ : سمعت رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله يقول : «لا يتوضأ الرجل فيحسن وضوءه ثمّ يصلي إلّا غفر
له ما بينه