الصفحه ١٤ : ء رسول
اللّٰه صلىاللهعليهوآله للحرب ، وكان قد أعرس بزوجته ، فخرج جنبا واستشهد في
أحد ، فقال النبي
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوآله ، وبمعنى آخر إنّ هناك وضوءين :
١ ـ وضوء
الخليفة عثمان بن عفّان.
٢ ـ وضوء ناس
متحدثين عن النبي
الصفحه ٢٧ : المسح ـ ومنذ عهد النبي صلىاللهعليهوآله ، إلى آخر عهد الشيخين ـ لعدم مجيء وضوء بياني عنهما ،
ولعدم
الصفحه ٣٦ :
منها
: قوله : رأيت
النبي صلىاللهعليهوآله يتوضأ نحو أو مثل وضوئي هذا (١) ، وقوله : رأيت رسول
الصفحه ٤٩ : الوضوء في جهة مقابلة تماما لوضوء النبي
والإمام علي ، ففي حين يؤكد علي بن أبي طالب على أنّ الوضوء لو كان
الصفحه ٥٠ :
تلقّيهم إياه عن النبيّ صلىاللهعليهوآله.
ومبالغة في
تثبيت الوضوء المدّعى نسبوا إلى إعلام
الصفحه ٦٠ :
وهذا هو الذي
سوّغ لعمر أن يعاقب ـ وبجرأة ـ من يتحدث عن النبي صلىاللهعليهوآله ، وسهّل من بعده
الصفحه ٦٢ : ء النبي صلىاللهعليهوآله سندا ودلالة ونسبة.
القسم الثاني
:مكانة الوضوء في مدونات الصحابة والتابعين
الصفحه ١٧٥ : : إنّكم تصلّون صلاة قد صحبنا النبيّ صلىاللهعليهوآله ما رأيناه يصليها ولقد نهى عنها ، يعنى الركعتين بعد
الصفحه ١٧٨ : : يا سعد ، قد علمنا أن النبي صلىاللهعليهوآله مسح على خفيه ، ولكن أقبل المائدة أم بعدها؟ قال : فقال
الصفحه ١٨١ :
بالتكبير على الجنازة ، فقالوا : كبّر النبيّ صلىاللهعليهوآله سبعا وخمسا وأربعا ، فجمعهم عمر على أربع
الصفحه ١٩٠ : .
إذ جاء في
التاريخ أنّ عبد الرحمن بن عوف قال لعليّ : يا علي ، هل أنت مبايعي على كتاب
اللّٰه وسنة نبيه
الصفحه ٣٢١ : الالتزام بأوامر النبيّ صلىاللهعليهوآله وعدم إبدالها تبرّعا بالغسل.
الثالث : إنّ
ما رواه أوس بن أبي أوس
الصفحه ٣٣٠ : اضطجع) (١).
مكانة أهل البيت في الأمة والتشريع
ثمّ أخذ عليهالسلام يصف عترة النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٣١ : خصائص الولاية وفيهم الوصيّة والوراثة. وكان قد قال قبلها
عن آل النبيّ صلىاللهعليهوآله : هم موضع سرّه