الصفحه ٤٩٨ :
هذا وقد توجه
الدكتور محمد بن محمد أبو شهبة إلى خطورة رفع الإسرائيليات إلى النبي فقال :
«ولو أنّ
الصفحه ١٨ : قسمة كان قسمها النبي صلىاللهعليهوآله ، واللّٰه إنها لقسمة ما أريد بها وجه
اللّٰه .. فشق ذلك على
الصفحه ٦ : المرتبطة بالقرآن ولغة
العرب ، وسيطبع هذا باسم (وضوء النبي (ص) / الوضوء في الكتاب واللغة) إن شاء
اللّٰه
الصفحه ١٦٤ : المقرّبين للرسول ،
حتّى كان من أمره أنّه يبيت مع النّبيّ صلىاللهعليهوآله في بيته في غرفة واحدة ـ لكون
الصفحه ٣٦٣ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله إلى أنفه في المدينة (١).
الوضوءان بين الاضطهاد والانفراج :
وهناك نكتة
أخرى
الصفحه ٤٣٣ : : (أنّ
رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله توضأ المرة والمرتين) أو (أنّ النبي صلىاللهعليهوآله أتى بثلثي مد
الصفحه ١٦ : تلك الفئة لم
تحدّد عملها واجتهادها في كلام النبي وإنّما راحت تتعداه إلى القرآن الكريم.
فلذلك قال
الصفحه ٤٦ : النبي صلىاللهعليهوآله وأبي بكر وعمر قصرا.
فقالا له : إنّ
ابن عمك قد كان أتمّهما ، وإنّ خلافك إيّاه
الصفحه ٦٣ :
دراسة الجانب الروائي
في
صفة وضوء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وينقسم
إلى ثلاثة أقسام
الصفحه ٣٧٦ :
شهدت عمرو بن أبي حسن (١) سأل عبد اللّٰه بن زيد عن وضوء النبيّ صلىاللهعليهوآله فدعا بتور من ما
الصفحه ٤٠٧ : أدخل
يده فاستخرجها فمسح برأسه».
ولهذه النصوص
الثلاث الأخيرة دلالة على أنّ النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤١١ : الوضوء الغسلي.
فهذا الصحابي
هو من خزرج الأنصار ، الذين عرفوا بمواقفهم المشرفة تجاه النبي في حياته
الصفحه ٤٧٢ : المقصود من جده هو محمد فسيكون السند مرسلا ، لأنّه لم يدرك النبي
، ولو كان المعني به عبد اللّٰه بن عمرو
الصفحه ٤٩٩ : مجاهد ، أو عكرمة ، أو سعيد بن
جبير وغيرهم ، ولكنّها ليست متلقاة عن النبي ، لا بالذات ولا بالواسطة
الصفحه ١٢ : النبي صلىاللهعليهوآله الأمّي ، بمثل قوله :
(مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطٰاعَ اللّٰهَ