الصفحه ٤١ : عند بناء مسجد النبي صلىاللهعليهوآله كان يحمل اللبنة ويجافي بها عن ثوبه ، فإذا وضعها نفض
كفيه ونظر
الصفحه ٤٥ : الظاهر أو الباطن ، وبعد كلّ ذلك
أكّد علي بن أبي طالب رؤيته النبي صلىاللهعليهوآله وهو يمسح أعلى قدميه
الصفحه ٤٧ : يصدرا على هذا النسق من
النبي صلىاللهعليهوآله ، وهذا يدلنا على أنّ أبا هريرة كان يريد الاستفادة
الصفحه ٥١ : ، كما في حديث أبي مالك الأشعري (١) ، وكيف كان خائفا من بيان وضوء النبي أو صلاته لقومه.
العباسيّون
الصفحه ٥٢ : الصحابة ، والحكومة لا تعدّ عليّا إلّا كسائر الناس (٣).
وهذا المخطط
الفقهي العقائدي المحموم من المنصور
الصفحه ٥٩ : بذلك الشرط الجديد الذي أقحم
في الشريعة ، والذي قرّروه دون نص من كتاب اللّٰه ولا برهان من سنة نبيّه
الصفحه ٩٩ : ما حكاه المزي (٦) ، إلّا أنّه ورد فيه تليين ـ أو ما لازمة التجريح ـ من
الإمام أحمد ابن حنبل وغيره
الصفحه ١٢٤ : مبيّنة العلّة والسبب إلّا في موردين أو ثلاث ، كزواج النبيّ صلىاللهعليهوآله من ميمونة وهو محرم ، والنهي
الصفحه ١٤٦ : تتفق مع ما أخرجه الطحاوي عن الدراوردي أيضا من أنّ ابن
عبّاس نقل هذا الوضوء عن النّبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧١ : ـ كانوا يريدون تشريع هذا الأمر ويصرّون
على النبيّ صلىاللهعليهوآله أن يأتي إلى المسجد للصّلاة بهم ، بحيث
الصفحه ١٨٧ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله قوله : لا تكتبوا عنّي إلّا القرآن فمن كتب عنّي شيئا
غير القرآن فليمحه
الصفحه ٢٤١ : ، قال
: ذكر عن عليّ مثل حديث أبي حيّة ، إلّا أنّ عبد خير قال : كان إذا فرغ من طهوره
أخذ من فضل طهوره
الصفحه ٢٥٠ : أوثق إلّا أنّ
المنهال أسن (٦).
وقال : المفضل
بن غسان الغلابي : سمعت يحيى بن معين ، وذكر حديث الأعمش
الصفحه ٢٥٧ : ـ وقد أهراق الماء فدعا بوضوء ، فأتيناه بتور فيه ماء حتى وضعناه بين يديه ،
فقال :يا ابن عباس ، ألا أريك
الصفحه ٢٦٤ : ـ شيخ أبي داود ـ الذي لا يؤخذ بروايته إلّا بعد النظر ،
وقد أورده الذهبي في المغني والميزان والديوان