الصفحه ١٣٦ :
رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله ـ فذكر الحديث في صفة وضوء النبيّ صلىاللهعليهوآله وفيه ـ قالت
الصفحه ١٤٥ : ؟!!!.
اللّٰهم
إلّا أن يقال : إن هذا مبتن على المجاز ، فيكون المقصود من أن يده الثانية تحت
النعل ، أي تحت موضع
الصفحه ١٦٩ : عمر لما زنى إلا شقي أو إلّا شفى) (٤) ، وقد كذّب ابن عبّاس عبد اللّٰه بن الزبير في
ادعاء تحريم ذلك حين
الصفحه ١٨٩ : شيئا) وقول عمر بن الخطّاب (فلا يبقين أحد عنده كتاب
إلّا أتاني به فأرى فيه رأيي).
فهذه النصوص
توضّح
الصفحه ٢٠٥ : : دخلت على أنس بن مالك بدمشق وهو يبكي ، فقلت : ما يبكيك؟
قال : لا أعرف
شيئا مما أدركت إلّا هذه الصلاة
الصفحه ٢٠٨ : ، فسل فلانه الانصارية : هل أمرها بذلك النبي صلىاللهعليهوآله؟
فرجع اليه زيد
بن ثابت يضحك ويقول : ما
الصفحه ٢١٢ : .
ولما ذا لا
يذكر مالك القول الآخر عن علي وابن عبّاس والموافق لمدرسة أهل البيت؟! إلا يعني
هذا أنّ الخلافة
الصفحه ٢٤٢ : هذه المرتبة من مراتب التعديل ، تشعر بعدم شريطة الضبط ، فأصحاب هذه
المرتبة ثقات في أنفسهم ، إلّا أن
الصفحه ٣٤٣ :
أبي موسى الأشعري ، قال : ذكّرنا عليّ صلاة كنا نصليها مع النبيّ صلىاللهعليهوآله إمّا نسيناها وإمّا
الصفحه ٣٥٧ : عليّا دخل على حبر الأمّة ابن عبّاس ،
وفاجأه مبتدئا بقوله : «إلا أريك كيف كان يتوضّأ رسول اللّٰه
الصفحه ٤١٧ : وقاص ، يعلى بن أمية بن خلف (١).
ولم نجد من
المنخرطين في سلك ، عثمان من الأنصار إلّا أقل من القليل
الصفحه ٤٤٨ : عمرو بن شعيب إلا مجانبة ما روى عن أبيه عن جده ، والاحتجاج بما
روى عن الثقات غير أبيه ، ولو لا كراهية
الصفحه ٤٨٦ :
قال : ألم يكن
المسلمون ينقلون في بناء مسجد النبي لبنة لبنة ، وعمار لبنتين لبنتين ، فغشي عليه
الصفحه ٤٩٤ : الإسلام على قبيلة أو عشيرة منهم إلّا
وهرعوا إلى مناطق اليهود يستفتونهم في قبول هذا الأمر أو ردّه.
وممّا
الصفحه ٢٢ : الأمور تسنّى لهم أن يجعلوا سيرة
الشيخين قسيما ثالثا لكتاب اللّٰه وسنّة النبي صلىاللهعليهوآله